شكرا لحبيبنا موسى المبارك. إن ما تذكره لنا من حكايات و روايات فيها الكثير من عناصر التشويق و جمال الرواية. إنك تعيدنا إلى أيام ماضية كانت جميلة على الرغم من بساطة الحياة. أنت ذخيرة كبيرة من التراث الآزخي يا غالي اتحفنا بما لديك و سيبقى محفوظا للأجيال.
__________________
fouad.hanna@online.de
|