آزخ حكاية في التاريخ .موسى لحدو عبدي
تشكر على هذه القصيدة وعلى هذه المشاعر الصادقه النابعة من قلب محب ..رغم أنك لم ترى آزخ في عينيك ولكن رأيتها يا أخي موسى في عيون قلبك المضاء ...أنها في القلوب , وسوف تبقى في القلوب ولا تنسى ..تقبل تحيات الأب عيسى غريب المانيا / فولندروف ......
|