![]() |
Arabic keyboard |
#1
|
|||
|
|||
![]() الأشواق لمجيء الرب
![]() ![]() ألا تلتهب فينا قلوبنا انتظارًا له، فسنكون مثله، ونحن ننتظره كالمخلِّص ( في 3: 20 ، 21) «ننتظر مخلصًا هو الربُّ يسوع المسيح» وهو الذي «سيغيِّر شكل جسد تواضعنا لِيكون على صورة جسد مجده، بِحسبِ عملِ استطاعته أن يُخضِع لِنفسه كل شيءٍ» و«كما لبِسنا صورة الترابِي سنلبس أيضًا صورة السماوِي» ( 1كو 15: 49 ). وإن كان الموت للمؤمن ينقله ليكون مع المسيح، لكنه لا يُغيِّر جسده ليكون على صورة جسد مجد المسيح. فالجسد يتحلل، لكن بمجيء المسيح يتم هذا التغيير، لذا فنحن لا ننتظر الموت لكننا ننتظر هذا «الرجاء المبارك» لأنه عندما يُظهر سنكون مثله، لأننا سنراه كما هو ( 1يو 3: 2 ). عندما آمنا نقلنا الرب بالإيمان من الظلمة إلى النور، ومن الموت إلى الحياة، وعندما تراه أعيننا ستكون أجسادنا قد تغيَّرت لتكون على صورة جسد مجده «لأن الرب نفسه بِهتافٍ ... سوف ينزِل من السَّماءِ ... وهكذا نكون كل حِينٍ مع الرب» ( 1تس 4: 16 ، 17) «وهم سينظرون وجهه، واسمه على جِباههِم» ( رؤ 22: 4 ). هل لك هذا الرجاء!! ليت الرب يساعدكِ أيتها النفس التي لم تمتلكي المسيح بعد لتأتى إليه الآن. لماذا تخسرين كل هذه البركات؟ لماذا تظلين خارج الدائرة المباركة؟ لماذا تلقين بنفسك الخالدة في الظلمة الخارجية حيث البكاء وصرير الأسنان؟ إن اشتياقَ القلب زادْ وكَثُرَ الحنينْ متى تُرى يأتي الرحيل ويَبطلُ الأنينْ أوّدعُ ظُلم الحياه وكَدَرَ العيشِ أنساهما لما أرى حبيبي في العرشِ يوحنا ولستون
__________________
لاني لست استحي بانجيل المسيح لانه قوة الله للخلاص لكل من يؤمن لليهودي اولا ثم لليوناني |
#2
|
||||
|
||||
![]()
إن اشتياقَ القلب زادْ وكَثُرَ الحنينْ متى تُرى يأتي الرحيل ويَبطلُ الأنينْ أوّدعُ ظُلم الحياه وكَدَرَ العيشِ أنساهما لما أرى حبيبي في العرشِ
و هو كذلك يا غالي. إن الرحيل هو آتٍ آتٍ إن اليوم أو غدا, لكنّ السؤال هو: كيف سيكون حالنا عليه يوم يحين هذا الرحيل؟ شكرا لك يا أخي المبارك زكا. |
#3
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
__________________
لاني لست استحي بانجيل المسيح لانه قوة الله للخلاص لكل من يؤمن لليهودي اولا ثم لليوناني |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|