Arabic keyboard |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
الإدارية العليا تحكم بإلزام الداخلية بتغيير أوراقهم إلى ديانتهم الأصلية "المسيحية"
عن موقع الاقباط متحدون
الإدارية العليا تحكم بإلزام الداخلية بتغيير أوراقهم إلى ديانتهم الأصلية "المسيحية"! القاهرة: نادر شكري في حكماً تاريخاً والأول من نوعه، أصدرت محكمة القضاء الإداري برئاسة المستشار محمد الحسيني بمجلس الدولة اليوم السبت 9 فبراير حكماً بإلزام وزارة الداخلية بتغيير الأوراق الرسمية للعائدين للمسيحية الذين سبق إشهارهم للإسلام ورفضت وزارة الداخلية إثبات عودتهم بالأوراق الرسمية والبطاقة الشخصية رغم قبولهم من جانب الكنيسة. صرح رمسيس رؤوف النجار أحد أعضاء هيئة الدفاع في قضية العائدون أن الحكم جاء بعد فترة طويله من المداولات والرفض من جانب المتشددين، ولكن صدور الحكم اليوم لصالح خمسة عشر مواطن مسيحي قاموا برفع قضاياهم لإثبات ديانتهم المسيحية بالأوراق الرسمية سوف يرسخ مبدأ عام يحق كل فرد فيه يرغب العودة للمسيحية إلى تغيير أوراقه مباشرة لديانته الأصلية، لأن الحكم يعتبر مبدأ عام لكافة الحالات الأخرى التي تصل إلى 450 حالة أخرى في حوزته، وأشار ممدوح رمزي وبيتر النجار المحاميان أن الحكم الصادر هو حكم نهائي لا يتم الطعن أو الاستئناف فيه لأنه صادر عن محكمة من الدرجة الأولى لا يعلوها جهة أعلى، وبالتالي فهو يعتبر انتصاراً تاريخياً للمواطنة وحرية الأديان، وإن كان الحكم هو خطوه أولى نحو الحريات ولكن تظل هناك قضايا كثيرة لم تحسم بعد مثل أسلمة الأطفال بالتبعية لوالدهم الذي أشهر إسلامه، وحق المسلم في اعتناق المسيحية، وكان آخرها رفض دعوى المتنصر محمد حجازي في تغيير ديانته للمسيحية. وأكد أن الحكم جاء بعد عناء طويل ليعطي الاستقرار والسلام لعشرات الأفراد من العائدون للمسيحية يحق لهم الآن ممارسة حياتهم بشكل طبيعي بعد تغير أوراقهم وإلزام الجهات الرسمية بذلك. من جانب آخر أعرب مركز الكلمة لحقوق الإنسان برئاسة ممدوح نخلة المحامي عن ارتياحه البالغ وترحيبه بالحكم الصادر من المحكمة الإدارية العليا بمجلس الدولة اليوم السبت بقبول دعاوي العائدين للمسيحية شكلاً وفي الموضوع بإلغاء حكم أول درجة الصادر من محكمة القضاء الإداري برئاسة المستشار محمد الحسيني في 25 أبريل الماضي، وبأحقية هؤلاء العائدين في استخراج بطاقات الرقم القومي باسمهم القديم ودياناتهم المسيحية ويعتبر مركز الكلمة أن هذا الحكم التاريخي هو علامة مضيئة في التاريخ المصري الحديث وإرساء لمبدأ حرية العقيدة التي نص عليها الدستور المصري في مادته السادسة والأربعين وأيضاً المادة 18 من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان والعهد الدولي للحقوق المدنية والسياسية والتي تعتبر من أهم الحقوق اللصيقة بالإنسان منذ مولده وحتى مماته ويفتح هذا الحكم أملاً أمام المئات من المسيحيين الذين تحولوا عن المسيحية تحت ضغوط مادية أو اجتماعية لعودتهم إلى دياناتهم الأصلية وتغيير بطاقاتهم طبقاً للواقع وما يؤمنوا به فعلاً ليحيوا بصورة طبيعية ويؤكد المركز أن هذا الحكم الصادر من أعلى جهة قضائية في البلاد هو انتصار لحرية الاعتقاد والتعبير التي نتشدق بها جميعاً والذي يعد سابقة قضائية ملزمة للمحاكم الأخر
__________________
بشيم آبو و آبرو روحو حايو قاديشو حا دالوهو شاريرو آمين im Namen des Vaters und des Sohnes und des Heiligengeistes amen بسم الآب والأبن والروح القدس إله واحد آمين
|
#2
|
||||
|
||||
يكفي اضهادات وهذا هو الحل الصحيح بعينه وحذافيره
مشكورة اختي الغالية جورجيت الرب يحفظك يارب لنقلك هذا الخبر الجميل تحياتي القلبية
__________________
ܐܠܠܗܐ ܚܘܒܐܗܘ ܡܘܢ ܢܐܬܪ ܒܪܢܘܫܐ ܐܢ ܥܠܡܐ ܢܩܢܐ ܘܢܦܫܗ ܢܝܚܣܪ - الله محبة - ((ماذا ينفع الانسان لو ربح العالم وخسر نفسه )) // الرب يسوع حامي بلاد الرافدين // // طور عابدين بلد الاجداد الميامين //
|
#3
|
||||
|
||||
هلا بالغالي ابو سومر
نتمنى ان يتم ما فيه خيرا لاخواننا المسيحيين بكل انحاء العالم وخصوصا الاقباط وان لا تبقى المشاريع حروفا على ورق ليس الا مشكور يا غالي ومنور بطلتك المحبوبة
__________________
بشيم آبو و آبرو روحو حايو قاديشو حا دالوهو شاريرو آمين im Namen des Vaters und des Sohnes und des Heiligengeistes amen بسم الآب والأبن والروح القدس إله واحد آمين
|
#4
|
||||
|
||||
لكل شئ تحت السماء وقت يابنت عمى وربنا ينصر كل اولاد المسيح وتشكرى يا حبيبتى على نقل الخبر
|
#5
|
||||
|
||||
هلا حبيبتي وصلاوتنا معهم دوما
دمت ودام حضورك البهي
__________________
بشيم آبو و آبرو روحو حايو قاديشو حا دالوهو شاريرو آمين im Namen des Vaters und des Sohnes und des Heiligengeistes amen بسم الآب والأبن والروح القدس إله واحد آمين
|
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|