![]()  | 
	Arabic keyboard | 
| 
		 
			 
			#1  
			
			
			
			
			
		 
		
	 | 
||||
		
		
  | 
||||
| 
		
	
		
		
			
			 التسامحُ المنافق أينَ التسامحُ في الإسلامِ, دلّوني حتّى أغيّرَ آرائي, أعينوني! أينَ الأمانُ بهِ و القتلُ تشريعٌ؟ أينَ السّلامُ به. قولوا, أفيدوني؟ هذا التحذلقُ بالألفاظِ لا يُجدي. إنّ التراثَ بهِ مِنْ كلِّ مأفونِ. غزوُ الشّعوبِ أتى فتكاً و ترهيباً, ذلَّ الكرامةَ, و استهدى بمجنونِ. عنفٌ تعلّلَّ بالمَوتورِ مِنْ نصٍّ فيهِ الغوايةُ مِنْ مُغرٍ و مَفتونِ القتلُ يحصدُ آلافاً و آلافاً, و الحقدُ يرضعُ مِنْ أثداءِ ملعونِ. ماضٍ تأصّلَ في إرثٍ, و قد غذّى بالسوءِ أمّةَ قرآنٍ بمَحقونِ. الكلُّ يشهدُ ما يجري, و مستاءٌ مِمّا يُفجِّرُ مِنْ حقدٍ لمجنونِ. أينَ السّماحةُ في الإسلامِ, لا أدري و العنفُ يُدعَمُ مِنْ شَرعٍ و مأذونِ إنّ التلاعبَ بالألفاظِ ما عادَ يعمي البصائرَ, أو يحظى بمَسكونِ بحرُ القذارةِ في الإسلامِ موجودٌ, فابحثْ لتشهدَ عن خبثٍ و مَكنونِ هذي الرذيلةُ و الزيجاتُ أنواعٌ فيها الشّهادةُ للإمتاعِ بالنونِ. غدرُ الخيانةِ, و التاريخُ لم يغفلْ ذكرَ الفظائعِ في سِفرٍ و تَدوينِ و اليوم يشهدُ هذا العصرُ أشكالاً, صارتْ تعبّرُ عن منظومةِ الدينِ عصرُ الجرائمِ, و الإسلامُ مسئولٌ. عصرُ الكبائرِ في دينٍ و مَطعونِ. الحقُّ يصرخُ في الجهلِ, الذي أعمى 
		هذي الجماعةَ. جاءتْ كلَّ مَحزونِ.  | 
![]()  | 
	
	
| مواقع النشر (المفضلة) | 
		
  | 
	
		
  |