Arabic keyboard |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
قرأتُ هذين البيتين من الشّعر في الحكمة للشاعر اللبناني الأستاذ ميشال أبي عاد، فشئتُ م
قرأتُ هذين البيتين من الشّعر في الحكمة للشاعر اللبناني الأستاذ ميشال أبي عاد، فشئتُ محاكاتهما، فقلت: --- عَزَّ الخَلُوقُ بِعَصْرٍ فاسِدٍ وَضَعَكْ وَالقَدَرُ مَالٌ، بِهَذَا العَصْرِ قَدْ جَمَعَكْ --- أَمّا الخَبِيثُ لَهُ أَصْنَافُهُ، وَلَهُ فِي كُلِّ حِينٍ سُلُوكٌ أَعْوَجٌ، صَفَعَكْ --- إِنَّ الحَيَاةَ أَرَتْنَا وَجْهَ وَجْهَتِهَا حَيْثُ المَصَالِحُ، كَفٌّ جَامِدٌ صَفَعَكْ --- شُكْرًا لِنُصْحِكَ، كَم مِنْ نَاصِحٍ خَذَلُوا فِي مَا أَرَاهُ، قَلِيلٌ مَا إِذَا نَفَعَكْ --- الشاعر: فؤاد زاديكى --- إنَّ الخلوقَ إذا عاشَرْتَهُ نَفَعَكْ
وصاحبُ القَدْرِ إنْ ماشَيْتَهُ رَفَعَكْ فَاحذَرْ خبيثًا على رِجلَيْكَ مُتّكِئٌ إذا تَدارَكْتَهُ في وَرطَةٍ وَضَعَكْ الشاعر ميشال أبي عاد التعديل الأخير تم بواسطة fouadzadieke ; 31-07-2024 الساعة 05:25 AM |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|