Arabic keyboard |
|
#1
|
||||
|
||||
ردود مختلفة متنوّعة على بعض القومجيين العرب و المسلمين
بعض الردود المتفرّقة على بعض المسلمين في مواضع مختلفة
سيدي الفاضل الشاعر يكتب في أي موقف أو حدث لديه شعور التفاعل معه, لكن ليس بالضرورة أن أوافقك الراي لأنشر هنا بخصوص ما يجري على الساحة الفلسطينية كلامًا يجب أن يرضيك لكونك تحمل فكرة معيّنة أو انتماء معيّن, فأنت عندما تعرض هنا هذا المنشور فلا تستغرب أن يكون هناك مَن لا يوافقك الرأي و لا يجب أن تتهمه بصفات ليست من المنطق و الصواب بصحة, فالناس مختلفو الآراء و لكل منّا تقييمه حول ما جرى و يجري في غزة, لك أن تقول ما تريد لكن عليّ أن أقول الحقيقة و الحقيقة فقط. العرب لا يقرؤون التاريخ و لا يريدون فهم ما جرى و ما يجري و لا حتى الاستفادة من أخطاء الماضي و التعلّم منها لتعديل مسار بوصلة الفكر الصحيح. إنّهم قوم يعيشون مع العاطفة الهوجاء و التصرّف الغوغائي بعيدًا عن أي منطق, أجل ما يحتاجه العرب هو المنطق فهو معدوم عندهم البتة, و ما كنت سأردّ على منشورك هذا لو أنك لم تقل: "فلست جديرا بأن تحمل يدك القلم ولست جديرا بأن تسمي نفسك شاعراً او أديباً او دكتوراً او ..او .. الجدير بك ان تذهب لحفلات الرقص التي تحتوي على أشباه أولئك الذين يقتلون اهلنا في كل مكان من بلداننا العربية فاغرب عن وجهنا غير مأسوف عليك كائناً ما كُنت ولن نقبل سوى الكتابات التي تخص واقعنا العربي عامة والفلسطيني خاصة ." مثل هذا الكلام غير معقول وغير مسؤول يصدر عن صاحب جروب أدبي ثقافي, أم أنه جروب سياسي؟ لا يجب أن يتم توجيهه كانذار و تهديد و وعيد إلى الشعراء و إذا كانت ثلة منهم ستوافقك على هذا الاستهتار بفكر الشاعر و باستقلالية قراره فعلي أن أعطيك درسًا ربّما تكون لك به فائدة أو لغيرك و لا يهمني أن تقوم بحذف منشوري أو تفصلني من الجروب فالعرب معروف عنهم منذ تاريخهم أنّهم لا يقبلون بالراي الآخر خاصة أولئك الذين يعيشون في ظلّ أظمة سياسية شمولية باعت الوطن بما فيه, و درسي اليوم لك استاذ رائد ولغيرك هو أن تعي التاريخ و تقرأه بعقلك لا بعواطفك. أعتقد و يعتقد معي كلّ عاقل أن حماس هذا التنظيم الإرهابي بنت الاخوان المسلمين هي التي جنت ليس على نفسها فحسب بل على شعب غزة المسلوب الإرادة الذي يعيش كل هذه السنوات تحت ظل بطشها و ترهيبها و هي لا تعمل لصالح القضية الفلسطينية بل لصالح جهات خارجية و بالتحديد دولة الملالي في إيران و هي التي قتلت من فتح المئات في مشاهد مروعة شاهدناها جميعا على شاشة التلفزة قبل أعوام قليلة فلصالح من عملت و تعمل حماس؟ العرب على الأغلب يغيب عنهم المنطق فلا يفكرون بغير عواطفهم و العواطف تقود إلى الدمار. لكن هناك سؤالان احب أن اطرحهما على حضرتك استاذي الفاضل الأول. هل الشعب الفلسطيني الذي يعيش على أرض فلسطين اليوم هو فلسطيني؟ و التاريخ يقول ان الفلسطينيين الاوائل هم قبائل هاجرت من بحر ايجا (أي انهم يونانيون) و حاولت القدوم إلى سواحل إسرائيل و مصر و سورية و حين غزت مناطق ساحلية من إسرائيل قامت الحرب المعروفة بينهم بقيادة جوليات و بين الاسرائيليين بقيادة داؤود انتهت بمقتل جوليات و لم يكن الفلستينيون يتكلمون العربية كما لم تكن ديانتهم محمدية. أما فلسطينيو اليوم فهم من بلدان عربية مختلفة استقدمهم عمر بن الخطاب أثناء غزوه و فتحه لفلسطين و اسكنهم فيها غزاة محتلين انتم تحاولون تزوير حقائق التاريخ. هذا أولً.ا أمّا ثانيًا فهل قرأت ما قال كتابك الديني, الذي من المفروض ان تؤمن به و لا ترفضه و هو القرآن حين قال بصريح العبارة أن هذه الأرض لإسرائيل فهل ستقبل ما يروق لك من القرآن و ترفض ما لا يروق لك؟ ام يتوجب عليك اما الإيمان بما جاء به كاملا دون الإيمان ببعضه؟ أو عدم الايمان؟ العرب و بسبب الهمجية و الغوغائية التي يعيشونها لم و لن يحققوا اي إنجاز في حياتهم سوى التكبير بعبارة الله اكبر و عندما تسمع هذا التكبير يكون من المؤكد أن امرًا جسيما سيقع و كارثة ستحصل . سيدي الفاضل لك حرية الرأي لكن حقائق التاريخ لا أستطيع لا أنا و لا أنت أن نتلاعب بها فهي مدوّنة بالكتب و ثابتة. حماس تنظيم إرهابي يمثل الذراع العسكرية لتنظيم الاخوان المسلمين في مصر و معروف تاريخ هذا التنظيم الاجرامي بحق الشعب المصري و غيره من شعوب العالم العربي في معظم بلدانه. انهم مثل داعش تماما دمويون اقصائيون عنصريون لا أستطيع أن أجاملك و لا أجامل غيرك فلديّ منطق و وعي و فهم للأمور و مجريات الأحداث و بالنهاية فإنّ حماس و الجهاد الإسلامي سيدفعان ثمنًا باهظًا و هما السبب في كل ما يجري اليوم في قطاع غزة و ما جرى يوم السبت من مناظر فظيعة تقشعر لها الأبدان في البلدات الإسرائيلية التي هاجمتها هذه المنظمة الإرهابية و فعلت ما فعلته من أعمال شنيعة يندى لها الجبين و انتم و امثالكم يرونها انتصارات فهل قتل الأطفال و اغتصاب النساء و الاعتداء على النساء المسنات نصر؟ لقد خاض العرب ٤ حروب دفعوا اثمانًا باهظة و خسروها كلها و سيخسرون أية حرب محتملة قادمة لأنّهم لا يفكرون بعقل و لا بمنطق بل بهوبرة و بعنجهية و بغباء أحمق سيدمرهم كما دمّرهم من قبل. الحرب على غزة في بدايتها و سوف لن تنتهي الا باستئصال هذه المنظمة الإرهابية نهائيًا و سيكون ذلك لمصلحة الشعب الفلسطيني قبل غيره. فكّروا ولو للحظة بعقلانية و ليس بالكلام العاطفي و من حقّي أن اعبّر عن رأيي و لا يهمني إن قمت بحذف مشاركتي أو وقف عضويتي في هذا الجروب فأنا شخص لا أستطيع مجاملة النفاق و لا القبول بالباطل مهما تكن النتائج و كما لك حق التعبير فللآخرين أيضا حقهم في التعبير. التعديل الأخير تم بواسطة fouadzadieke ; 03-11-2023 الساعة 10:35 AM |
#2
|
||||
|
||||
منذ قيام دولة إسرائيل و جهابذة التحليلات العسكرية و الاستراتيجية العرب يرددون عبارة إسرائيل تعيش حالة صعبة. و كأنّ مجتمعاتهم العربية تعيش درجات عالية من الرّخاء و الاستقرار و التطور الاقتصادي و السياسي و الإجتماعي. لكنْ على العكس من ذلك فكلّ هذه التطورات تحصل في مجتمع دولة إسرائيل بينما المجتمعات العربية تعيش حالة التمزّق و التفرقة و الاستغلال و العبودية و القهر و الانحطاط الاجتماعي و التخلف السياسي و الاجتماعي و الاقتصادي و تهرب شعوبها إلى دول الغرب للحصول على الأمان و الحياة الكريمة. فبربّكم مِن الذي يعيش في حالة صعبة؟ هل إسرائيل أم العرب؟ رجاءً بقليل من المنطق و الموضوعية دون بيعنا شعارات فضفاضة و عبارات رنّانة لا تُحدِث تطورًا و لا تقدّمًا و لن تُطعِم خبزًا.
|
#3
|
||||
|
||||
حصيلة ما ترتّب عن تصرّف حماس الأهوج في هجومها الأخير على إسرائيل لغاية اليوم ما يلي بالمختصر و طبعًا الحبل على الجرّار
وحدة الصف الإسرائيلي بقيام حكومة طوارئ مشتركة من المعارضة و الموالاة وقوف العالم الغربي الأوروبي بغالبيته إلى جانب إسرائيل نزوح مليون غزاوي عن بيوتهم المدمّرة مقتل حوالي ١٨٠٠ من سكان غزة و جرح حوالي ٧٠٠٠ مقتل ما يزيد عن ٢٠٠٠ من عناصر حماس التي اجتازت السياج إلى الداخل الإسرائيلي قطع إسرائيل الغاز عن مصر منع مصر من فتح معبر رفح لأهل غزة ردود الفعل الرسمية لمعظم الدول العربية لم يكن مع تصرّف حماس تعليق المساعدات الأوروبية عن الفلسطينيين التوقف عن تقديم أيّة أموال للفلسطينيبن من المانيا حظر أنشطة حماس في المانيا و اعتبارها تنظيم إرهابي و حبس كلّ من يقوم بمسيرة أو مظاهرة دعم لحماس قطع الكهرباء و الماء و الغاز و الإنترنت عن قطاع غزة تدمير ما يزيد عن ٣٠٠٠ آلاف وحدة سكنية في القطاع نزوح مليون غزاوي نتيجة القصف الإسرائيلي هذه هي النتائج الأوليّة و بكلّ تأكيد سوف تزداد الأعداد مع الأيام القادمة خاصة عندما يكون هناك اجتياح بري لإسرائيل إلى داخل القطاع فهل حقّقت حماس أيّ نصر بالنّظر إلى هذه النتائج؟ تذكّرتُ المثل المزيني القائل: العَرَبِي یِقَعْ مِنْ على الجَمَلْ، يِصِيرْ هوپ هوپو. |
#4
|
||||
|
||||
صدقت و أنت تنطق بكلام موضوعي عقلاني متّزن بخلاف الهمجي أردوغان زعيم عصابة الاخوان المسلمين في كل زمان و مكان يهدد و يتوعّد و يكثر من الكلام الفارغ و هو نفسه من لقّنته إسرائيل درسًا قاسيًا عندما حاول بعنجهية كسر الحصار الذي كانت فرضته إسرائيل على غزة فمرّغت سمعة جيشه بالتراب عندما قتلت مَن قتلت منهم و اسرت مَن اسرت إلى جانب السفينة التي ارسلها هكذا أغبياء لا يستوعبون دروس الماضي اما هذا الرجل فهو يتحدث بعقلانية و بمنطق سليم لا يمكن لنا سوى أن نشكره على هذا الموقف الصحيح.
|
#5
|
||||
|
||||
سلم فمك و لسانك و هذا لمن مايزال متوهّمًا بأنُ حماس ليست منظمة إرهابية. إنُ ما فعلته سيجرّ الويلات على أبرياء في غزة و لا همُ لحماس لو مات الالاف من شعب غزة لأن أهدافها الإجرامية معروفة. فعلت ما فعلته و ضخّمت ذلك أكثر من اللازم و كأنّه نهاية لدولة إسرائيل و نصر حاسم لحماس. لكن بإمكان أيّ شخص يملك ذرُة من عقل أن يقارن بين نتائج الفعل و نتائج رد الفعل فهل هناك تكافؤ؟ اولًا فعل حماس الإرهابي هذا وحّد الشعب الاسرائيلي كلّه معارضة و موالاة و اليوم نحن أمام حكومة وحدة وطنية و هذا اول انتصار اسرائيلي على صعيد الجبهة الداخلية بهذا الخصوص ثانيًا آلاف المنازل و الشقق المدمّرة في غزة و قتل ما يزيد عن ألفي إرهابي من حماس و الجهاد إلى مئات القتلى و الجرحى الغزاويين و عشرات الالاف من النازحين. فهل هذا هو الانتصار؟ ام غوغاء و همجية و تفاخر على الفاشوشٌ الحرب لم تنته بعد و لا أظنّ انّها ستنتهي ببقاء حماس على رأس السلطة في غزة بل ستسقط و سيسقط معها المشروع القومجي الديني المتطرفة الذي هو سبب خراب المجتمعات العربية و بقائها على ما هي عليه من جهل و تخلف و تناحر و تناقضات لا نهاية لها. العرب و المسلمون ينقصهم المنطق أجل فالمنطق بعيد جدًا عما يفكرون به لأنّهم قوم الحماية و الهياج و التكبير و العواطف الجياشة التي تهدم و لا تبني. فهنيئًا لكم بهذه الخصلة الاخلاقية و الفكرية.
|
#6
|
||||
|
||||
هذا ما ينبغي من جميع الدول العربية القيام به في شجب ما قامت به عصابات حماس ضد المدنيين في إسرائيل. قول كلمة الحق محترمة و ليس الكذب و النفاق و بيع العواطف المزيّفة تحت مسميات و دواعٍ مختلفة إلى حماس الإرهابية و من يقف وراءها و يدعمها قولًا أو فعلًا. ايّتها المنظمة الإسلامية ألا يقول كتابُك القرآن: "العينُ بالعين و السنّ بالسنّ و البادي أظلم"؟ فَمَنْ الذي كان البادي بهذه الحرب؟ ألستِ أنتِ؟ فأنتِ بموجب حكم القرآن الجهة الظالمة، و ما عليك سوى أن تتحمّلي نتائج فعلتك المجنونة المتهوّرة و غير المحسوبة، و الآتي سيكون أعظمًا و أفظعًا بكلّ تأكيد، و هذا ما لا نريده فالضّحايا أكثرهم من شعب غزة الأبرياء الذين أصلًا ملّوا من ممارسات حماس غير الإنسانية معهم. ما يزال هناك بعض العارفين بحقائق الأمور و خفاياها لينطقوا بالحق و كما يقول فإنّ حماس إخوان مسلمون لها أجندة لا علاقة لها بتحرير فلسطين و هي قتلت من فتح الكثير الكثير لكون فتح ليست متشددة على العرب أن يفهموا أن وجود حماس هو ضرب لمصلحة الفلسطينيين عمومًا و هي ليست حركة تحرر وطنية كما تزعم بل هي حركة إسلامية جهادية تكفيرية و القضاء عليها هو لصالح الشعب الفلسطيني قبل غيره. من الملاحظ انّ كلّ الأنظمة العربية التي تدور في فلك أمريكا تعيش حالة من الاستقرار و النهوض و النموّ الاقتصادي و الرخاء الاجتماعي بينما على العكس من ذلك فإنّ كلّ الأنظمة التي تسير في فلك دولة الملالي الإيرانية تاتمر بامرها، تعيش حالةً من الفوضى و الحروب و القلاقل و الانهيار الاقتصادي و الاجتماعي و السياسي، فهل هناك من تفسير لهذا سوى أنّ هذا هو الفارق بين الكراهية و المحبّة. و بين البناء و الهدم و بين ظلامية الفكر و بين نور العلم و المعرفة؟ فقط لِمَنْ يُريد أنْ يفهم هذا و يفكّر بشيء من المنطق. التعديل الأخير تم بواسطة fouadzadieke ; 16-10-2023 الساعة 12:17 PM |
#7
|
||||
|
||||
عليكم أن تُكثروا من قولة حسبي الله و نعم الوكيل لأنّكم في غزوتك المحمدية الهمجية الوحشية للأراضي إسرائيل و البلدات الإسرائيلية و السكان الآمنين فيها أكثرتم من صيحة الله اكبر و هي صيحة تدل على حصول مصيبة و قد حصلت و على حماس أن تدفع ثمن طيشها و حسابها الخاطئ لقد جرّت الويلات على شعب غزة المسكين و الحرب لم تنته بعد و لن تنتهي إلا باجتثاث هذا التنظيم الإرهابي المجرم الذي قتل من الشعب الفلسطيني أكثر مما قتلته إسرائيل. العرب و المسلمون بعيدون عن المنطق اذ هم يفكرون بالعاطفة الجياشة ظنّهم أنّها ستحقّق لهم شيئًا. يا أمة ضحكت من جهلها الامم. أمة تعيش في قمامة الماضي و لا تستطيع أن تتفاعل مع ما يجري من تطور في حياة الشعوب و من تحضّر و تقدم عمراني و رقّي. إنها أمة الموت و ليست أمة الحياة لهذا هي ميتة و ستبقى هكذا إلى ابد الابدين يؤسفني جدا أن ينخدع المثقف العربي بالتصريح و بروباغاندة حماس و التي هي من المعروف ابنة تنظيم الأخوان المسلمين الإرهابية. عليكم أن تفهموا حقيقة ما يجري و أن تعلموا أن المحتل لهذه الأرض هم العرب الذين استقدمهم عمر بن الخطاب من دول عربية كثيرة أثناء فتحه لبيت المقدس و اسكنهم فيها عنوة. أما الفلستينيون الاوائل هم قوم قدموا من بحر ايجا إلى سواحل سورية و مصر و إسرائيل فلم يكونوا عربًا بلغتهم و لا محمديين بديانتهم كانوا يونانيي الأصل و لهذا قامت حروب كثيرة بين جوليات الفلستيني و ليس الفلسطيني ضد داؤود الاسرائيلي الذي هزمه و قتله و انتصر عليه. عليكم أن تقربوا شيئًا من التاريخ و أن تفهموا الحقائق. انتم تعيشون في وهم كبير لأن هذه الأرض ليست لكم و قد اقرّ القرإن قولًا بأنها لشعب إسرائيل فهل لا يتوجب عليكم احترام قول القرإن؟ ام تؤمنون منه بما يروق لكم و لا تؤمنون بما لا يروق لكم؟ إني ارثي لكم و لحال العرب عمومًا شعوب الجهل و التخلف و الانغلاق الفكري و معاداة الآخر و عدم الاعتراف به. هذه هي حالة أمة محمد منذ نشاتها و لغاية اليوم
|
#8
|
||||
|
||||
تعيشون في وهم كبير و تغطّون في سبات عميق عزيزي ماذا تفعل إيران الآن؟ أليست هي التي سلّحت و تسلّح منظمة حماس الإرهابية و خطّطت لها و أمرتها بتنفيذ تلك العملية الجبانة ضد المسالمين في إسرائيل و هي اليوم تتفرج على ما يجري في غزة؟ الكلّ يقول نطالب بوقف إطلاق النار و بإدخال المساعدات. أليستْ أمريكا بمرمى نصواريخ إيران و أزلامها في المنطقة على حدّ قولكم هذا؟ لماذا لا تفعل شيئًا؟ ألا يكفي الكذب و الادعاء؟ لم تعدْ هذه البروباغاندة تنطلي على أحد
صدقت و سمعنا كيف تكالبت عليك أبواب أنظمة فاشلة فاسدة و بعض القومجيين الذين يبيعون الناس عواطف زائفة. لقد صدقت بما قلت الرئيس الفلسطيني محمود عباس إنّ حماس بأفعالها الإرهابية الاجرامية لا تمثّل الشعب الفلسطيني بل تمثّل نفسها بفكرها الحاقد و تنفّذ أجندة دولة الملالي في طهران. عندما يقول أحدنا كلمة الحق و المنطق نسمع نُباحَ البعض ممن يعيشون في أوهام الماضي المريضة. تحيّة لأبي مازن الذي نطق بالحق و قال إنّ حماس لا تمثّل الشعب الفلسطيني مهما قالوا عنك فهم فاشلون و قد كشفتَ حقيقة تنظيم حماس الإرهابي الإبليسي كما كشفه كلّ العالم. |
#9
|
||||
|
||||
ستبقى قناة ام تي في اللبنانيّة قناة الصدق و سيبقى حزب اللات حزبًا ارهابيًا اجراميًا خرّب لبنان و سورية و العراق و اليمن و غزة لصالح دولة الملالي في إيران سرماية جويس عقيقي التي منعتمونها من تغطية الأحداث الجارية في الجنوب اللبناني هي أشرف منكم يا جماعة حزب الشيطان
أنتِ كذّابة يا إيران و نظام الملالي أجبن من أن يخوض أيّة حرب ضد إسرائيل فهو يعلم أنّها ستكون نهايته, بل هو يخوض حروبًا اجرامية بواسطة وكلائه و عملائه في المنطقة أمثال حماس و حزب الله و الحوتي و الميليشيات المسلحة في كلّ من العراق و سورية ضد شعوبها المطالبة بالحرية و الكرامة. ما من مكان دخلت فيه إيران إلّا و جعلته خرابًا مثل لبنان و سورية و اليمن و العراق و غزة هذه هي نتائج اطماع إيران المجرمة يا لطيف كم أنتم رجال بواسل و شجعان تستغلّون هكذا مواقف لتخفوا ضعفكم و تغطّوا على أسباب هزائمكم المتكررة عبر تاريخكم الطويل كعرب. الجنديّ الاسرائيلي يهرب منكم؟ أجل فأنتم أشاوس لا تهربون و لا تخافون لكنْ من يركب مَنْ؟ أليست إسرائيل هي التي تركبكم منذ ما يزيد عن الثمانين عاماً و انتم تبكون و تولولون؟ و سوف تبكون أكثر و أطول. إنّ حزب الله و إيران أجبن من أن يشنّوا حربا على إسرائيل فمنذ حرب ٢٠٠٦ و نصر الله يختفي في مجاريرالصّرف الصحّي لا يستطيع الظهور علنًا. أنتم تسخرون من هروب الجنود الاسرائيليين و لكن هروب قادتكم و اختفاؤهم في دول خارج غزة أو في أماكن لا ترى الشمس في لبنان ترونه عاديًا. أنتم فعلًا رجال لكن رجال من ورا. يخرب بيت الكذب و النفاق و العنجهية الفارغة |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|