Arabic keyboard |
|
#1
|
||||
|
||||
للزّهرِ غنّى. شعر: فؤاد زاديكه
للزّهرِ غنّى للزّهر غنّى رقيقُ اللّفظِ آهاتي
و استجمعَ الكونَ في رسمِ العباراتِ تلك المعاني يفيضُ الوهجُ من دمها وصفُ المغاني وعشقٌ للجميلاتِ عندي الجميلُ الذي يسمو إلى لغةٍ في موكبِ الوصفِ يستحلي اختراعاتي مذْ كنتُ طفلاٍ أحسُّ العشقَ يجذبني في هيكل الحسنِ لم يخفِ انتماءاتي. أبدعتُ شعراً على الأيّامِ تعشقُه تلك الحسانُ الأُلى ردّدنَ آياتي من كلِّ فنٍّ يبوحُ الوجدُ روعته من كلِّ خَلْقٍ بإبداع المقاماتِ. جدّدتُ عشقي مع الأيّامِ تأخذني في نشوةِ الرّوحِ أشواقُ الدّعاباتِ و الشّعرُ يدري فنوني فهو يعزفها إنَّ الأناملَ في رفقِ الفراشاتِ. الزّهرُ غنّى و طيرُ الهمسِ أكرمني و الليلُ أرسى على الإمتاعِ لوحاتي و الفجرُ أبدى غراماً حينَ قابلني و الوردُ أحنى لإبداعاتي هاماتِ! خطّيتُ حرفي فكانَ الحرفُ ملحمةً من روعةِ الفكرِ في برهانِ إثباتِ أدركتُ إنّي بلغتُ لحظةً صنعتْ من شأني شأناً على أكمامِ ورداتِ يعلو اتّضاحاً على ما فيهِ من ثقةٍ و الدّهرُ يثني على استيعابِي حالاتي! لو كنتُ أدري بأن السّعدَ يخدمني ما كنتُ يوماً تأخّرتُ عن الآتي أطلقتُ حرفي بأشعارٍ تعانقهُ في رقّةِ الوردِ مغسولاً برشفاتي! التعديل الأخير تم بواسطة fouadzadieke ; 12-04-2007 الساعة 09:03 PM |
#2
|
|||
|
|||
منذ أيام عديدة ولم أدخل المنتديات , وكان شيئاً غريباً يشدُّني إلى الدخول والتصفّح , ولم أعلم ما هو إلا عندما دخلتُ وقرأتُ شعرك عندها عرفتُ بأنه هو مَن كان يشدُّني إلى المنتديات ...
أودُّ أن أصنع لي مركباً صغيراً كي أجول في بحرِ شعرك الجميل لأُشبع نفسي وأرويها من لذة ما تكتب يا سيدي , بوركَ فيك هذا الإحساس أيها المبدع الكبير ... تحياتي . التعديل الأخير تم بواسطة يعقوب لحدو ; 13-04-2007 الساعة 04:59 PM |
#3
|
||||
|
||||
خطّيتُ حرفي فكانَ الحرفُ ملحمةً
من روعةِ الفكرِ في برهانِ إثباتِ أدركتُ إنّي بلغتُ لحظةً صنعتْ من شأني شأناً على أكمامِ ورداتِ خطت حروفك ملحمة واية ملحمة ملحمة ابداع وروعة تشكر يا رائع سعدت بقراءت ملحمتك الجميلة
__________________
بشيم آبو و آبرو روحو حايو قاديشو حا دالوهو شاريرو آمين im Namen des Vaters und des Sohnes und des Heiligengeistes amen بسم الآب والأبن والروح القدس إله واحد آمين
|
#4
|
||||
|
||||
الغالي يعقوب والغالية جورجيت بكلامكما الجميل أفرح وله تبتهج نفسي لأنه وصل إلى القلب والنفس وهذا ما أسعى إليه كل الشكر لكما.
|
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|