Arabic keyboard |
|
#1
|
||||
|
||||
حنينُ الأوطان. شعر: فؤاد زاديكه
حنينُ الأوطان أينَ أوطاني و قد غادرتُها
و هيَ منّي في فؤادي لمْ تزلْ بهجةٌ منها تراءتْ فتنةً علّلتْ نفسي و روحي و المُقَلْ؟ ما ضياءُ الشّمسِ شيئاً عندما تُشرقُ الذكرى, و يختالُ الأزلْ في خريرِ الماءِ تشدو نشوةٌ في النسيمِ العذبِ أحلامُ الأملْ. ذا لهيبُ الشوقِ يعلي قُدرةً منْ حُريراتِ انتظاري تشتعلْ خالطتْ أفكاري أشكالٌ لها نبعُها الصافي على وحيِ القُبَلْ. في بلادي جنّةُ الدنيا. أرى فيها معشوقَ الهوى كيفَ ارتحلْ. زهرُها الأفراحُ إبداعٌ بهِ و السماءُ العُرسُ, لا يقوى المللْ و الترابُ التّبرُ بل أغلى على قلبيَ الشادي بمغناهُ أكتملْ. إنّ أوطاني التي أرختْ هوىً في مُحيّاها استوى صرحُ الغزلْ. |
#2
|
|||
|
|||
في بلادي جنّةُ الدنيا. أرى
فيها معشوقَ الهوى كيفَ ارتحلْ. زهرُها الأفراحُ إبداعٌ بهِ و السماءُ العُرسُ, لا يقوى المللْ و الترابُ التّبرُ بل أغلى على قلبيَ الشادي بمغناهُ أكتملْ. يابلادي يابلادي أنت نجوى في فؤادي أنت حبي أنت زادي أنت منبع إسعادي ... كم كانت ليالينا هنية في أمانينا في ربوعك يابلادي عشت يافؤاد لتكتب أحلى الكلام عن بلادنا الحبيبة ... |
#3
|
||||
|
||||
اقتباس:
|
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|