Arabic keyboard |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
قصائد في تاريخ و فكر المسلمين المنطقُ المعمولُ بالإسلامِ شعر: فؤاد زاديكه
قصائد في تاريخ و فكر المسلمين المنطقُ المعمولُ بالإسلامِ شعر: فؤاد زاديكه بالمنطقِ المعمولِ و الأفهامِ ما مِنْ سلامٍ جاءَ في الإسلامِ كُرهٌ و أحقادٌ بما في روحِها مِنْ فكرةِ الشيطانِ و الآثامِ عنفٌ و تكفيرٌ و إعلانُ الأذى و المنطقُ الإرهابُ بالإجرامِ هذا الذي يدعو إليهِ دينكم و النصُّ آتٍ في هوى الأحكامِ شَرعُ ابتغاءِ الجهلِ قَوّامٌ على مستقبلِ القانونِ بالأزلامِ سيفٌ, حدودُ السّيفِ حَدٌّ قاطعٌ لا للكلامِ الحُرِّ و الإعلامِ دينُ التعدّي جاهزٌ في عنفِهِ مهوى جهادِ القتلِ و الإجرامِ. هذا هُوَ الإسلامُ باستنساخِهِ نهجٌ مُضِلٌّ مُشبَعُ الأورامِ شَتْمُ الإلهِ الحقِّ أمرٌ أمّا أنْ تسعى النبيَّ الحكمُ بالإعدامِ! قومٌ يُربّي الجهلُ فيهم قامةً غابتْ عنِ الوعي الحكيمِ بِهَامِ جهلٌ بليدُ الفَهمِ يجثو طائعاً مُستسلِماً للغيبِ و الأوهامِ ينأى عنِ التفكيرِ حُرّاً عاقلاً فالعقلُ مطمورٌ بِزُبلِ قُمامِ بالمنطقِ المعروفِ لستُ المُدّعي شيئاً و قولُ الفصلِ للأحكامِ قولٌ بإسنادِ وثيقٍ داعمٍ مِنْ قولهم و الفعلِ في الإسلامِ ما مِنْ سلامٍ أو معاني روحِهِ ما مِنْ أمانٍ آمِنٍ و سلامِ قُلْ ما تشاءُ اليومَ, زَخْرِفُ جملةً تهذي بإنشاءٍ و حسبَ مُرامِ فالفعلُ يلغي القولَ, هذا واقعٌ و الفعلُ قَوّادٌ إلى الإيلامِ. |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|