Arabic keyboard |
|
#1
|
||||
|
||||
الشّعرُ يجلو همومي. شعر: فؤاد زاديكه
الشّعرُ يجلو همومي
الشّوقُ يُطلِقُ أشعاري على شَمَمِ و الوحيُ يمنحُ لي مَدّاً مِنَ النِّعَمِ قد تعلو حيناً إلى آفاقِ أمنيتي لا يدنو همٌّ إلى مجدي إلى قِمَمي قد أحنو حيناً و أدنو مُدرِكاً سببي فيهِ التواضعُ يسمو ليسَ مِنْ نَدَمِ الشّعرُ يجلو همومي حينَ أُطلِقُهُ عطراً يُفَرِّجُ عنْ حزنٍ و عنْ سَقَمِ أعطيتُ شعري حياتي فهو لي وَلَهٌ و العشقُ يغمُرُ أوصالي بِمُنْتَظَمِ الحبُّ يشدو على أفنانِ أيكتِهِ أنغامَ طيرٍ و كم للطيرِ مِنْ نَغَمِ. أيّامُ تمضي يكونُ الوصلُ ممتَنِعاً في وَمضةِ الحدسِ حينَ الحدسُ في حُلُمِ أقتصُّ منّي جزاءً حينَ يسأمني فالشّعرُ مَرْبَطُ أحلامي و مُحتَلَمي. يا شَعري عبّرْ عنِ الأشجانِ هدهدةً و انشرْ قصيدَكَ إنعاشاً على كَلِمِ أطلِقْ هديرَكَ معشوقاً أنادِمُهُ كي أرسمَ العشقَ في بُعدٍ عنِ الألمِ! |
#2
|
|||
|
|||
يا شَعري عبّرْ عنِ الأشجانِ هدهدةً و انشرْ قصيدَكَ إنعاشاً على كَلِمِ أطلِقْ هديرَكَ معشوقاً أنادِمُهُ
كي أرسمَ العشقَ في بُعدٍ عنِ الألمِ! بشعرك نتمتع بكل أنواعه في الحزن والشوق والحنين والحب والبعد والتغني بالجمال والرومانسية والنقد والهجاء والوصف ماذا أذكر لأذكر يا أبو نبيل الغالي لا أريد وصفك كثيرا لأن الناس ستقول هذه زوجته ولكنها الحقيقة والكل يعرفك لا أستطيع سوى أن أقول لك الرب معك لتصل إلى أعلى درجات التقدير كشاعر كبير وإن لناظره قريب ... تشكر ياغالي لكل أفكارك الحلوة . التعديل الأخير تم بواسطة SamiraZadieke ; 02-07-2008 الساعة 07:13 PM |
#3
|
||||
|
||||
اقتباس:
|
#4
|
|||
|
|||
يا شَعري عبّرْ عنِ الأشجانِ هدهدةً
و انشرْ قصيدَكَ إنعاشاً على كَلِمِ أطلِقْ هديرَكَ معشوقاً أنادِمُهُ كي أرسمَ العشقَ في بُعدٍ عنِ الألمِ! والنعم شاعرنا الأنيق الذي نستمتع بكل ألحانها وأنغامها التي تجدد فينا الحيوة كي نستمر في الحياة ونعيشها معك بجميع المجالات فعشت ياغالي وعاشت إبداعاتك وعاش قلمك الذي ينهال علينا بالعطاء دون توقف أو كلل أو ملل سلمت يمناك ياأخي تقديري ومحبتي ألياس
__________________
www.kissastyle.de |
#5
|
||||
|
||||
اقتباس:
في حروفك دوما نبرة التفاؤل و إصرار الفرح و في رسومك و لوحاتك التعبيرية إحساس جميل بالنصوص و تواصل فاعل معها تكسبها من خلال فنك وجها جديدا حافلا بالحياة ناطقا بها. أشكرك على كل هذا و الربيوفقك يا أخي الياس. |
#6
|
|||
|
|||
تحياتي لك يا اخي فؤاد
الشّوقُ يُطلِقُ أشعاري على شَمَمِ
و الوحيُ يمنحُ لي مَدّاً مِنَ النِّعَمِ قد تعلو حيناً إلى آفاقِ أمنيتي لا يدنو همٌّ إلى مجدي إلى قِمَمي قد أحنو حيناً و أدنو مُدرِكاً سببي فيهِ التواضعُ يسمو ليسَ مِنْ نَدَمِ الشّعرُ يجلو همومي حينَ أُطلِقُهُ عطراً يُفَرِّجُ عنْ حزنٍ و عنْ سَقَمِ أعطيتُ شعري حياتي فهو لي وَلَهٌ و العشقُ يغمُرُ أوصالي بِمُنْتَظَمِ الحبُّ يشدو على أفنانِ أيكتِهِ أنغامَ طيرٍ و كم للطيرِ مِنْ نَغَمِ. أيّامُ تمضي يكونُ الوصلُ ممتَنِعاً في وَمضةِ الحدسِ حينَ الحدسُ في حُلُمِ تسلم يا اخي فؤاد انك شاعر متنوع ومتمكن من ادواتك الشعرية والوجدانية الخلاقة دمت لنا ذخرا |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|