Arabic keyboard |
|
#1
|
||||
|
||||
عَزْفُ الفُؤادِ شعر/ فؤاد زاديكى
عَزْفُ الفُؤادِ شعر/ فؤاد زاديكى هَلْ تَعْلَمينَ بِما يَجُولُ بِخاطِرِي؟ ... وبِما يُحِسُّهُ خاطِرِي ومَشاعِرِي؟ إنّي عَزَفْتُكِ نَغمَةً مَنشُودةً ... وَكَمَا رَسَمْتُكِ لَوحةً لِخَوَاطِرِي عَجَبًا لِقَلْبِكِ لا يُنادِمُ شَاعِرًا ... أم أنّ همَّكِ لا يَروحُ لِشاعِرِ؟ اِخْتَرْتُ وَجهَكِ كي يكونَ صباحُهُ ... فَجْرًا لِيَومِيَ في حَقيقةِ ظاهِرِ لَقَدِ اِحْتَمَلْتُ صُنُوفَ قَهْرِكِ حُلْوَتِي ... قَدَرِي وإنّني في مَسيرةِ صابِرِ عَزَفَ الفُؤادُ نشيدَ روحِكِ هائِمًا ... وإذا المَحَاسِنُ في قَوافيَ ماهِرِ لِلَهِ دَرَّكِ كمْ جَمَعْتِ فَضَائِلًا ... وَكَمِ اسْتَمالَكِ عَذْبُ حَرفٍ باهِرِ حاوَلتُ أجْنَحُ صوبَ غيرِكِ لم يَصِرْ ... فَلِأجلِ حُسْنِكِ ما تزالُ مَآثِرِي فِي طَرْقِهَا سُبُلًا إليكِ بِرَغْبَةٍ ... طَرَقَتْ سَبِيْلَكِ في عَوَاطِفِ ثائِرِ فَعَسَى أُحَقِّقُ مَا يُؤَمَّلُ في غَدِي ... لِيَكونَ صَبرِي في مَهارَةِ ظافِرِ. |
#2
|
||||
|
||||
|
#3
|
||||
|
||||
احمد المحمدي شكرا استاذ احمد و شكرا مجلة اكاليل للإبداع الأدبي لتوثيق نصي اليوم عزف الفؤاد
|
#4
|
||||
|
||||
|
#5
|
||||
|
||||
Samar Bel شكرا من القلب لك و لمجلة ضفاف القلوب الثقافية لتوثيق نصي عزف الفؤاد دمتم بمزيد من التالق
|
#6
|
||||
|
||||
|
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|