Arabic keyboard |
|
#1
|
||||
|
||||
موطني أمسى حديثاً. شعر: فؤاد زاديكه
موطني أمسى حديثاً
أينَ من دمعي و صبري عندما الشّوقُ الحنينُ يأخذُ منّي فؤادي بارتعاشاتٍ تلينُ قد أعاني اليومَ منها حيرةً فيها الجنونُ. لهفُ قلبي, ذرفُ دمعي و اعتمالاتٌ تكونُ مقتلي يبدو قريباً إنّه الشّوقُ الدّفينُ موطني أمسى حديثاً ذكرياتٍ لا تعينُ قطّعَ في القلبِ بُعدٌ مأتمٌ فيه الأنينُ مزّقَ الدهرُ كثيراً منه و الحزنُ اللّعينُ من كياني و انتمائي خانهُ الوعدُ الحزينُ آهِ من نفسي تسوقُ موجَها اليومَ الظّنونُ في مصبٍّ من شقاءٍ ما لأحلامي تَصونُ قلتُ يا صبري أمنكَ اليومَ إصرارٌ حنونُ؟ |
#2
|
|||
|
|||
لقد ذكرتنا يافؤاد مرة أخرى بغربتنا وكم تطيب لنا
الذكريات وهاهوذا منظر من مدينة القامشلي يبهجنا بطلته وكم لنا من الذكريات الحلوة ذكريات الطفولة والشباب في هذا البلد الطيب بشعبه وهوائه ودفئه ...شكرا لك يافؤاد على هذه القصيدة الحلوة ... |
#3
|
||||
|
||||
محبتي العميقة و باقات من ورود الأمل أتقدم بها إليك يا حبيبتي و شدة الحنين تعمل في صدري و قلبي و كلّ أعماقي فقد كان اليوم كلّه من أجل الوطن الذي أحسست بشوق زائد إلى لقياه. شكرا لمرورك و نتمنى أن تتهيأ الظروف المناسبة لنكحّل عيوننا بمرأى البلد مرة أخرى.
|
#4
|
|||
|
|||
كثيرة هي النوبات الشوقية
مرة للاهل ومرة للاصدقاء ومرة حلب واخرى ديريك ودائما لك ياوطن شوق ومشاعر منشرخة حتى حدود الشمس حتى اصبحنا كلما نتقرب من شخص نتشبث فيه ربما يهدينا وطن احيانا اقول حملنا اوطاننا على اكتافنا ورحلنا لكن النفس تخدعنا وتضللنا كثيراً يبدو ان الاوطان تبقى هناك ونحن يجب ان نرحل اليها ولا تقبل اوساط حلول دمت طيباً انجيلا |
#5
|
||||
|
||||
مشاعر طيبة و أصيلة و أحاسيس حنين صادقة يا أختي أنجيلا ومعك كل الحق فيما قلته فالوطن فينا ذكرى أكثر مما هو كومة حجارة! شكرا لمرورك المنعش و دمت دائما بشوق لمحبة الأهل و الوطن و المحبين.
|
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|