![]() |
Arabic keyboard |
|
#1
|
|||
|
|||
![]()
هل جربت يوما لحظة من لحظات الوداع القاسية ؟؟؟؟؟
نعم أعتقد كلنا مررنا بها .. وكل شخص لديه عالم خاص به وإحساس يترجم دواخله فعندما تحين تسقط أوراق الشجر .. تجف الينابيع والبحار.. ويغيب بعدها القمر تذبل الزهور.. تكف العصافير عن التغريد .. فما أصعبها من لحظات !!! تتفجر براكين الأسى خاصة ممن نحب .. كل شئ يغيب يحترق ولا يبقى سوى القلب الذي لا نعلم أين هو ؟ لنسجل لحظة وداع مررنا بها .. وما زالت عالقة في أذهاننا وقلوبنا بكلمة واحدة فقط أرجو المشاركة من الجميع منقول |
#2
|
|||
|
|||
![]() موضوع جدا جميل ياإبنة عمي لذا أقول :
إذا حانت ساعة الوداع يجب ألا نكسر كل الجسور بيننا علنا نلتقي مرة أخرى من جديد ونوصل ماأنقطع بيننا ،،، كما يجب أن نحافظ على مشاعر من فارقنا لأنه أعطانا قلبه يجب علينا الحفاظ عليه . ويجب ألا نتفوه ضده بأية كلمة سيئة أو كشف أسراره لأنه أأتمننا فيجب أن نكون قد المسؤولية ... تشكري ياغالية سميرة موضوع في قمة الروعة !!! تقديري ومحبتي ألياس
__________________
www.kissastyle.de |
#3
|
|||
|
|||
![]()
شكرا لك على ردك المنطقي والسليم والجميل
والذي فارقناه لئلا ندمي قلوبنا لفراقه علينا بالتواصل معه بالرسائل أو بالتلفون أو بالنت وغيرها شكرا لك يا أبو فرانس .. |
#4
|
||||
|
||||
![]()
لنسجل لحظة وداع مررنا بها .. وما زالت عالقة في أذهاننا وقلوبنا
بكلمة واحدة فقط ان نعبر بكلمة واحدة عن لحظة فراق فهذا صعب وبما انك صورتي يا غاليتي اغلب الاحاسيس لذلك ساكتفي بكلمة دموع حبيبتي ام نبيل الوداع حرقة كبد وحسرة قلب والم نفس وكما نعلم فالانسان طير مسافر تراه اليوم هنا وغدا هناك انما الامل يبقى بيوم العودة واللقاء وعلينا ان لا نرمي املنا باللقاء ابدا تشكري يا غالية على موضوعك الجميل محبتي
__________________
بشيم آبو و آبرو روحو حايو قاديشو حا دالوهو شاريرو آمين im Namen des Vaters und des Sohnes und des Heiligengeistes amen بسم الآب والأبن والروح القدس إله واحد آمين
|
#5
|
|||
|
|||
![]()
شكرا لردك الذي كان بلسما لبعض جروح الغربة والفراق شكرا لك غاليتي أم ماتياس .
|
#6
|
||||
|
||||
![]() يطوي الوداعُ أحبّة علينا فيكوي أفئدتنا بحروق قد لا تندمل سريعا, ويحفرُ أخاديد حزن وتوجّع قد تدوم وتدوم وتدوم. لكنّ الحياة وبالرغم من كلّ هذه المرارة ومن هذه الأوجاع وهذا الحزن البليغ ستستمرّ لتكمل دورتها, وكم يظلّ موجعا الفراق الأبدي وكم يبقى يجعلنا نحس بفراغ فظيع تجاه من غادرنا إلى حيث لا لقاء ولا مشاهدة وإلى الأبد وإنّ مجرد الشعور بهذا الإحساس تنتاب المرء غمّة وتقهره لوعة لكنّ إرادة الكون والتي هي جزء من إرادة الخالق هي اليد العليا ولها الاحترام ووجوب الطاعة وقبول الأمر الواقع. شكرا لك يا سميرة فقد فتحت في أعماق نفوسنا جروحا قديمة جديدة كنا نعتقد أنها اندملت منذ زمن طويل إلا أنه وبمجرّد الحديث عن الوداع الأبدي أعادها إلى الذاكرة مرة أخرى.
|
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|