![]() |
Arabic keyboard |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() سَنَاءُ وجهِكِ الشاعر السوري فؤاد زاديكى أضاءَ النُّورُ فجرَ الكائِنَاتِ ... فأسعَدَها، لِتَنعَمَ بالحيَاةِ
نَسائِمُ مُشْبَعَاتٌ، مِنْ عُطُورّ ... و بَوحُ الشّوقِ، عبَّرَ في أنَاةِ عَنِ الإحساسِ، يُطلِقُهُ مَلِيئًا ... بآمالٍ، تُنادِمُ أُمنٍيَاتِ على إيقاعِ ضوءٍ الفجرِ جاءتْ، ... بما فيها، و روحِ المُعْطَيَاتِ صباحٌ يُنعِشُ الأنفاسَ طِيبًا ... و صوتُ الطّيرِ، غَرَّدَ أُغنِيَاتِ شُعُورُ المرءِ، مَبعثُهُ هُدُوءٌ ... هُدُوءُ الرّوحِ في نَفَسٍ و ذَاتِ بِنَفْسِ القَدرِ، تأخُذُنا قَوَافٍ ... إلى آفاقِ سِحرِكِ، يا حَيَاتِي رَسَمتُكِ في مَدَارِ الطَّيفِ، ظِلًّا ... فَكُنتِ دِعامَتِي، و رَجَا صَلاتِي فَضَوءُ الفجرِ، يَخجلُ مِنْ سَنَاءٍ ... لِوجهِكِ، و الحقيقةُ في ثَبَاتِ وٍصالُكِ مَأمَلِي، و لِذَا، أعِيدِي ... مِنَ الأشجانِ مُتَّسَعًا، و هَاتِ مِنَ الإكرامِ، جُودُكِ دُونَ حَدٍّ ... و كم أكثَرْتِ مِن كَرَمِ الهِبَاتِ المانيا في ١٢ أيّار ٢٤ التعديل الأخير تم بواسطة fouadzadieke ; 15-05-2024 الساعة 02:23 AM |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|