Arabic keyboard |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
بالطبع! إليك النص بعد تشكيله كاملًا: إبحارٌ في عَيْنَيها الشاعر فؤاد زاديكي أَبحَر
بالطبع! إليك النص بعد تشكيله كاملًا:
إبحارٌ في عَيْنَيها الشاعر فؤاد زاديكي أَبحَرتُ في عَيْنَيْكِ أَبغِي سِحرَها ... وَصفًا فَمَا أَدْرَكتُ عُمقًا بَحرَها لَيْتَ المَعَاني أَدْرَكَتْ ما ينبغي ... مِنها، فَزَادَتْ بَانتِشَاءِ عِطرَها في زَحمَةِ الأَحْداثِ، هَبَّتْ لَهْفَةٌ ... مِنِّي، مُعِيدًا بِالأَمَاني ذِكرَها وَاصَلْتُهَا شَوْقًا، عَساني مُبْلِغًا ... أَمْرًا، وَ أَمْرِي أَنْ تُجَافِي هِجْرَها عَيْنَا صَفَاءِ مُبْهَرٍ أَعْمَاقُهَا ... تُغْرِي بِإِبْحَارٍ، لِنَدْرِي وَطَرَها نادَيْتُهَا، نَاجَيْتُهَا، سَامَرْتُهَا ... حَاوَرْتُهَا، حَاوَلْتُ كَشْفًا سَتْرَها أَدْرَكتُ إِدْراكًا بِأَنِّي قَادِرٌ ... فِعْلًا عَلَى تَحْقِيقِهِ، ما ضَرَّها لَوْ حَاوَلْتَ فَهْمِي، لِأَنِّي رَاغِبٌ ... فِيهَا، وَ فِي هَذَا أَدَارِي أَمْرَها أَلْمَانِيَا في ٢١ أُكْتُوبَر ٢٤ |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|