![]() |
Arabic keyboard |
#1
|
||||
|
||||
![]() شِعْرِي و حَيَاؤُهَا
الشاعر السوري فؤاد زاديكى الشِّعْرُ يُغْنِي قَلبَ إحْسَاسٍ بِمَا ... في فَيضِهِ، و الفَيضُ إثرَاءً نَمَا هذِي أحاسيسٌ على إيماءَةٍ ... أنثى أضاءَتْ نَجْمَهَا فوقَ السَّمَا مهما حَيَاءٌ قال: لا. أحنَتْ على ... عِنّابِهَا غُصْنًا، فلانَتْ مَبْسَمَا إنّي لَها في رَغبةٍ مَشَدُودَةٍ ... أسعَى وِصَالًا، ليتَهُ لو أكرَمَا لا تَسْخَرِي مِنّي لأنّي صَادِقٌ ... يا فِتْنَةً, حَسْنَاءَ ظَلَّتْ مَغْنَمَا بُوحِي بِآهٍ مُطلِقًا أنّاتِهِ ... شاءَتْ قَوَافِي شَاعِرٍ أنْ تَرْسُمَا هذا الجَمالَ المُسْتَوِي في وَحْدَةٍ ... أحْيَتْ شُعُورَ الشِّعْرِ، كانَتْ مُلْهِمَا لَنْ تَسْأمِي مِنّي فإنِّي فَاعِلٌ ... في كُلِّ حَقْلٍ، أو تَعِيشِي مَنْدَمَا المانيا في ٢٨ نوفمبر ٢٤ التعديل الأخير تم بواسطة fouadzadieke ; 28-11-2024 الساعة 10:57 PM |
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|