ابحثْ عنْ نصفِكَ. شعر: فؤاد زاديك

[fouadzadieke]

ابحثْ عنْ نصفِكَ

ابحثْ عنْ نصفِكَ قد قالوا

و القولُ جميلٌ محتالُ

لا ينفعُ نبحثُ عن نصفٍ
و نراهُ جميلاً يختالُ

ثمّ الإحساسُ يعادينا
و يسودُ عراكٌ و قتالُ

لا يُبذلُ جهدٌ مطلوبٌ
كي يصْلُحَ وضعٌ أو حالُ

منْ بعدِ زواجٍ يا هذا
بالشتمِ و ضربٍ تنهالُ!

لا تخشى اللهَ و لا ديناً
فتسوءُ الدنيا و أحوالُ.

ابحثْ عن نصفِكَ معشوقاً
لا ينفعُ منكَ الإذلالُ

فالمرءُ عسيرٌ أن يحيا
في جوٍّ فيه الإهمالُ

فيهِ التطويعُ و ترهيبٌ
و كرامةُ نفسٍ تُغتالُ!

ابحثْ عن نصفِكَ أكرمْهُ
عاملْه بخيرٍ تغتالُ

أصنافَ العبءِ و ما يأتي
من فعلٍ, لؤمٍ أنذالُ.

[الياس زاديكه]

لا تخشى اللهَ و لا ديناً
فتسوءُ الدنيا و أحوالُ.
ابحثْ عن نصفِكَ معشوقاً
لا ينفعُ منكَ الإذلالُ
فعلا زواج من هذا النوع الأفضل الإستغناء عنه ياأخي فيما إذا تواجد الضرب والعنف للمرأة المسكينه التي لاحول لها ولا قوة .. شكر يلغالي
تقديري ومحبتي
ألياس

[fouadzadieke]

لا تخشى اللهَ و لا ديناً
فتسوءُ الدنيا و أحوالُ.
ابحثْ عن نصفِكَ معشوقاً
لا ينفعُ منكَ الإذلالُ
فعلا زواج من هذا النوع الأفضل الإستغناء عنه ياأخي فيما إذا تواجد الضرب والعنف للمرأة المسكينه التي لاحول لها ولا قوة .. شكر يلغالي

بكل تأكيد يا أخي الياس فإن زواجا على هذه الطريقة لن يكتب له النجاح و على الرجل أن يكون رحوما بزوجته فهو ليس في حرب معها بل في بناء علاقة تقوم على أساس من المحبة و التفاهم و التضحية و المساواة في الحقوق و الواجبات لكل منهما مهمة إنسانية ضمن واجبه الأسري و ليست هناك أفضلية لأي منهما على الآخر. شكرا يا غالي على الصورة المناسبة جدا لمضمون النص الشعري كما أشكر لك عبارات اللطف و الحق التي نطقت بها.

[SamiraZadieke]

فالمرءُ عسيرٌ أن يحيا
في جوٍّ فيه الإهمالُ

فيهِ التطويعُ و ترهيبٌ
و كرامةُ نفسٍ تُغتالُ!

ابحثْ عن نصفِكَ أكرمْهُ
عاملْه بخيرٍ تغتالُ

أصنافَ العبءِ و ما يأتي
من فعلٍ, لؤمٍ أنذالُ.
ومن الجهل أن يعامل الرجل زوجته بهذا النوع من الخشونة والإهانة ومن أهان زوجته فقد أهان نفسه
تشكر يا أبو نبيل لقصيدتك المعبرة
ومن المؤسف وبهذا العصر أيضا هناك حالات يرثى لها عند بعض النساء للإهانات التي يتعرضن لها من قبل أزواجهن ...

[fouadzadieke]

ابحثْ عن نصفِكَ أكرمْهُ
عاملْه بخيرٍ تغتالُ

أصنافَ العبءِ و ما يأتي
من فعلٍ, لؤمٍ أنذالُ.
ومن الجهل أن يعامل الرجل زوجته بهذا النوع من الخشونة والإهانة ومن أهان زوجته فقد أهان نفسه
تشكر يا أبو نبيل لقصيدتك المعبرة
ومن المؤسف وبهذا العصر أيضا هناك حالات يرثى لها عند بعض النساء للإهانات التي يتعرضن لها من قبل أزواجهن ...

أشكر عودتك الجميلة يا أم نبيل الغالية و مرورك فيه الفرح و الطمأنينة و كلامك فيه كل الصدق فهناك كثير من الأزواج لا يعيرون مشاعر نسائهم و لا كرامتهن أي اعتبار أو احترام أو تقدير.