Arabic keyboard |
#1
|
||||
|
||||
أقبلتُ نحوَكِ. شعر: فؤاد زاديكه
أقبلتُ نحوَكِ أقبلتُ نحوكِ و الآمالُ تدفعُني أمواجُ شوقي تعاني تعرفُ السّببَ. أقبلتُ أعزفُ و الأوتارُ فتنتُكِ و الرّيشةُ الحبُّ, قلبٌ يعشقُ الطربَ صغتُ البديعَ الذي يختالُ منتشياً أبديتِ رقّةَ إحساسٍ أتت عجبا و اللحنُ حلّقَ في الآفاقِ يُسحرُها و الرّشفُ يعذُبُ أحيا القلبَ إذ شرِبَ. يا روعةَ الكونِ لا تنغرّي يدفعُكِ هذا البهاءُ إلى ما يُنقِصُ الأدبَ. السّحرُ فيها و أشكالُ الرّجاءِ بها أنثى الحقيقة لا أسعى لك غضبا قد هلّ منكِ جلالُ اللّينِ منتعشاً و الفجرُ أطبقَ لاستحيائه الهدبَ. أقبلتُ نحوها مشدوداً إليها و قد صاغتْ مراتبَ أوصافِ الهوى رُتبا أحييتُ عشقي على أنغامِ رقصتِها
أغنى بها طرباً و استعذبَ اللهبَ. |
#2
|
|||
|
|||
أقبلتُ نحوكِ و الآمالُ تدفعُني
أمواجُ شوقي تعاني تعرفُ السّببَ. أقبلتُ أعزفُ و الأوتارُ فتنتُكِ و الرّيشةُ الحبُّ, قلبٌ يعشقُ الطربَ صغتُ البديعَ الذي يختالُ منتشياً أبديتِ رقّةَ إحساسٍ أتت عجبا شكرا لهذا النبع الذي تزداد غزارته يوما بعد يوم ودام إبداعك ياغالي ... |
#3
|
||||
|
||||
اقتباس:
|
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|