Arabic keyboard |
#1
|
||||
|
||||
أعِدّوا ما استطعتم!! شعر: فؤاد زاديكه
أعِدّوا ما استطعتم!! تنامى الحقدُ في أعماقِ شعبٍ ضريرِ الفكرِ, مغسولِ الدماغِ. تعاليمٌ بها شرٌّ أكيدٌ دعتْ للقتلِ في أجلى بلاغِ. حقودٌ ولّدتْ عنفاً شديداً, فلم يأتِ التعدّي مِنْ فراغِ. "أعِدّوا ما استطعتم مِن قواكم" سبيلُ العنفِ, غيرُ المُستساغِ. إلهُ الحقِّ لا يرضى بهذا فنهجُ العنفِ عدوانٌ لباغي. أراد اللهُ للإنسانِ خيراً. لماذا الشرُّ في مؤذٍ و طاغِ؟ طغاةُ الظلمِ و الأحقادِ عاشوا ضلالا, بَيّنٌ منه التناغي. تعاليمٌ هيَ الأسبابُ, فيها مِنَ الإرهابِ شَدٌّ للبراغي قتالُ الناسِ, و التقتيلُ فيها
بداعي الدينِ, ما بالمُستساغِ. |
#2
|
|||
|
|||
سلام الرب معك
أخي الكبير بقلبه وبقلمه صدقت بما قلت أنها التعاليم بل أقول الطفل يرضع الحقد والتحريض على القتل مع حليب أمه أما نحن فنرضع الحب والتسامح كما علمنا كتابنا المقدس وربنا المخلص بركت أخي والرب يرعاكم
__________________
بركة الرب معكم أخوكم: أبن السريان |
#3
|
||||
|
||||
سلام الرب معك
أخي الكبير بقلبه وبقلمه صدقت بما قلت أنها التعاليم بل أقول الطفل يرضع الحقد والتحريض على القتل مع حليب أمه أما نحن فنرضع الحب والتسامح كما علمنا كتابنا المقدس وربنا المخلص بركت أخي والرب يرعاكم أخي الحبيب سمير لاشك بأنها التربية و التوجيه من خلال التعاليم التي يتم غرسها في أفكار الناس و هي أفكار متشنجة تدعو إلى البغضاء و الكراهية و الأحقاد. شكرا لمرورك المعطّر. سلمت يداك. |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|