Arabic keyboard |
#1
|
||||
|
||||
دمعةُ حزن على الأقباط. شعر: فؤاد زاديكه
دمعةُ حزن على الأقباط دَعوا الأحداثَ في لِبسِ السّوادِ على الأقباطِ, أسرى الاضطهادِ لقد فاضتْ عيونٌ بالدموعِ, و صارُ الجرحُ في عُمقٍ كوادي. أعانَ الربُّ أقباطاً لمصرَ, ضحايا الظلمِ و الحقدِ المُعادي. دَعوا الأحداثَ تحكي بامتيازٍ عنِ الإسلامِ في هذي البلادِ. سبيلُ العنفِ مِنْ أيّامِ (عمرو) و نَهجُ القتلِ, يدعو للجهادِ شعورٌ مُحبِطٌ, فالحزنُ أضحى مُعاشاً كلَّ يومٍ بازديادِ. سيبقى الوضعُ محكوماً بأمرٍ و يبقى الأمرُ في تلكَ الأيادي لتأتي القتلَ و الإجرامَ فتكاً بشعبٍ آمِنٍ, "سَهلِ القِيادِ" دَعوا الأحداثَ تحكي عن همومٍ لهذا الشّعبِ, مِن دون العبادِ. أذلّوا عزّةَ الأقباطِ, صبّوا عليهم نارَ عنفٍ و اضطهادِ فزادَ الكيلُ عنْ حدٍّ, و صارتْ ذئابُ الحقدِ تسعى لاصطيادِ دماءٌ سُيّلتْ مِنْ دونِ ذنبٍ, و يجري سَفكُها, وِفقَ اعتمادِ. سيبقى وضعُ أقباطٍ لمصرَ على حالٍ لهُ, حالِ الحِدادِ إلى أن يفعلوا شيئاً رشيداً, بِفَصلِ الدينِ, في مسعى الرّشادِ. نظامُ الحكمِ لم يسلكْ صحيحاً, و لم يبقى على وَضعِ الحيادِ فقد أرخى لإجرامٍ عِقالاً, و غضَّ الطرفَ عن هذا الفسادِ. فإمّا أن يسودَ العدلُ مصرَ, و إمّا البتُّ في وَضعِ اتّحادِ ملايينٌ مِنَ الأقباطِ فيها لهم في العيشِ حقُّ الاعتقادِ. ستغدو مصرُ للأقباطِ يوماً, كما كانتْ, و هذا بالمُرادِ. التعديل الأخير تم بواسطة fouadzadieke ; 15-01-2011 الساعة 11:25 AM |
#2
|
|||
|
|||
الشاعر فؤاد المحترم تحية طيبة كنت وما زلت بموقعكم لا أهاب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ قصيدة رائعة وكلنا أقباط ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ والفرق فقط في البلاد ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ وهل لبس كل يوم السواد ؟؟؟؟؟؟؟ظ لا تنادي لاتنادي فكل منا اليوم بواد !!!!!!!! لكم تحياتي |
#3
|
||||
|
||||
الشاعر فؤاد المحترم
تحية طيبة كنت وما زلت بموقعكم لا أهاب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ قصيدة رائعة وكلنا أقباط ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ والفرق فقط في البلاد ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ وهل لبس كل يوم السواد ؟؟؟؟؟؟؟ظ لا تنادي لاتنادي فكل منا اليوم بواد !!!!!!!! لكم تحياتي أهلا بك يا صديقي. ألف شكر لمشاعرك الرقيقة و لتشجيعك الجميل يا استاذ نبيل مرورك يفرحني على الدوام. الرب يبارك حياتك. |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|