Arabic keyboard |
#1
|
|||
|
|||
خبزنا اليومي 27 شباط العدد-12-
يا دانيال عبد الله الحي ، هل إلهك الذي تعبده قَديرٌعلى ان يُنجيك من الأسود (دا 20:6) {{ الله الحي }} .. كم من المرّات نجد هذه العبارة في كلمة الله ومع ذلك كثيراً ما ننساها . نعلم أنه مكتوب عن إلهنا انه {{ الله الحي }} ، إنه الله ، وهو الآن كما كان منذو أربعة آلاف سنة مضت ، له نفس القوة المُطلقة ونفس المحبة المُخلّصة نحو الذين يحبونه ويخدمونه ، وأنه يعمل من أجلهم كما عمل من أجل غيرهم منذو آلاف السنين ، ذلك لأنه الله الحي ، الله غير المتغير . إذاً كم يجب أن تكون ثقتنا فيه عظيمة ، وفي شدائدنا لا ننسى أن إلهنا لا يزال وسوف يكون إلى الأبد {{ الله الحي }} . إن الذخيرة الروحية العظيمة لكل مؤمن يجب أن تكون الشعور المستمر بحضور الرب يسوع معه . ولا توجد قوة ترفع المؤمن إلى مستوى عالٍ مثل اليقين بأن الرب يسوع حاضر معه كل حين فعليّاً . وهذا الحضور مستقل عن شعوره الخاص ، وعن تقصيراته . ليكن حضور الرب يسوع معنا واقعاً حياً في حياتنا يجعلنا نخاطبه بحالة طبيعية كما نخاطب صديقاً عزيزاً لدينا . ليت هذه ، بنعمة الله ، تكون حالتنا . حسيب يعقوب/سويسرا
|
#2
|
|||
|
|||
يا دانيال عبد الله الحي ، هل إلهك الذي تعبده قَديرٌعلى ان يُنجيك من الأسود
نعم يالغالي أبا سيمون وهذا مارده دانيال على الملك بقوله أيها الملك إلهي أرسل ملاكه وسد أفواه الأسود فلم تضرني .. الملك سأل هذا السؤال لدانيال إلا أنه كان مقتنعا بأن رب دانيال سينقذه ويخلصه من الأسود ورغم هذا لم يقبل الله له ربا .. طوبى لكل من يقبل المسيح له ربا ويفتح له باب قله ليدخله وينال الخلاص الأبدي !!! تشكر ياطيب على هذه الروحانيات الإلهية الرائعة ياأبا سيمون الغالي تقديري ومحبتي الياس زاديكه
__________________
www.kissastyle.de |
#3
|
||||
|
||||
أشكرك يا غالينا الحبيب حسيب. نعم إن ربنا حي و هو هو كما منذ البدء له كل المجد. هو المعين و الفادي, هو المحبّ و الحنون, هو المخلّص و الأبدي.
|
#4
|
|||
|
|||
من له هدا الايمان ان الرب يسوع هو معه وفيه يكون له صديق الصق من الاخ اللدي قال وها انا معكم حتى انقضاء الدهر نشكر الرب من اجلك اخونا حسيب ليباركك الرب ويستخدمك لامتداد ملكوته ماران اثا
__________________
لاني لست استحي بانجيل المسيح لانه قوة الله للخلاص لكل من يؤمن لليهودي اولا ثم لليوناني |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|