المقدم حسين هرموش

[fouadzadieke]

المقدم حسين هرموش

بتاريخ 9-6-2011 أعلن المقدم حسين هرموش انشقاقه عن الجيش العربي السوري وانضمامه إلى صفوف شباب الثورة الأحرار.



وتم الإعلان لاحقاً عن تشكيل حركة الضباط الأحرار الذي أصدر المقدم هرموش بصفته الناطق الرسمي باسمها عدة بيانات:









في 8-9-2001 أفاد مدير المرصد السوري لحقوق الانسان رامي عبد الرحمن أن محمد هرموش، الشقيق السبعيني للضابط السوري المنشق حسين هرموش، توفّي بينما كان محتجزاً لدى قوات الأمن السورية التي قامت باعتقاله في شمالي غربي سوريا.
وأوضح أن قوات الأمن “قامت بتسليم جثة محمد هرموش إلى عائلته أثناء الليل بعد ساعات من اعتقاله” و قد تم تشييعه في مظاهرة مهيبة بتاريخ 9-9-2011 في قرية ابلين في جبل الزاوية, كما تم اعتقال والديه.



في 10-9-2011 أعلنت السلطات السورية إلقاء القبض عليه مع مجموعة من رفاقه في عملية نوعية

قالت مصادر سورية إنه تم إلقاء القبض على المقدم “المنشق” حسين هرموش مؤسس ما يسمى بـ “لواء الضباط الأحرار” مع مجموعته التي تضم 13 ضابط وعنصر في عملية نوعية نفذها الجيش في ريف ادلب .
و ذكرت المصادر أن عملية اطلاق للنار جرت بين الطرفين قبل القاء القبض على المقدم المنشق ” هرموش ” و عدد من المنشقين معه .

و في 11-9-2011 أعلن أخوه عن اختفائه وحمل السلطات التركية المسؤولية عن ذلك

العربية: حمّل إبراهيم هرموش شقيق المقدم السوري المنشق حسين هرموش السلطات التركية مسؤولية اختفاء شقيقه، وقال إن شقيقة اختفى بعد لقائه أحد الضباط الأتراك في أحد مخيمات اللاجئين السوريين في الأراضي التركية.
وقال إبراهيم هرموش في اتصال هاتفي مع قناة “العربية” اليوم إن الأتراك هم الذين أخذوا أخيه أولاً، وإنه يستبعد أن يكون في الأراضي السورية، إلا بتآمر من تركيا.
وأضاف أنه في اليوم التالي سأل نفس الضابط التركي الذي أخذ شقيقه عنه، فقال له الضابط أنه لا يعلم عنه شيئاً، لأنه تركه بعد عشر دقائق.

وقامت القناة الفضائية السورية بتاريخ 14-9-2011 ببث مقطع من اعترافات المقدم حسين هرموش والتي قال فيها أن اتصالات جرت معه من أطراف متعددة وقاموا بوعود كثيرة وتقديم الدعم الكامل مادياً ولوجستياً, كما قاموا بتقديم السلاح.
وقال أنه الأمر برمته كان تمثيلية, من وجود عساكر وحمايات ولكن الحقيقة أنه لم يكن يوجد شيء من ذلك.
كما ذكر أسماء عبد الحليم خدام ورفعت الأسد والإخوان المسلمين ومحمد رحال.
ونوه أن مؤتمر أنطاليا, الذي يتكون من حدود 300 شخصية معظمهم تكلموا معه, كما اتصل معه الشيخ عدنان العرعور.