Arabic keyboard |
#1
|
||||
|
||||
بشّار قاتل الحمير. شعر: فؤاد زاديكه
بشّار قاتل الحمير كلُّ أوصافِ القذارة و التعالي و الحقارة لامستْ (بشّارَ) فعلاً بل أتاها عن جدارة. مجرمٌ في حقِّ شعبٍ ذوّقَ الشّعبَ المرارة ظنّ أنّ القتلَ فيهِ بعضُ أسبابِ الحضارة فاعتلى أمواجَ قتلٍ مُظهِراً تلكَ الشّطارة. أيّها الباغي تمهّلْ و انتظِرْ هذي الإشارة إنّه الشعبُ الأبيُّ بالتصدّي في الصدارة قادرٌ يعطيكَ درساً في التحدّي و المهارة سوفَ لن تبقى طويلاً لا نظاماً, لا إمارة تتبعُ الفُرسَ انتماءً طائفيّاً بالإدارة. أنتً شَبّيحٌ كبيرٌ سوفَ تُمنى بالخسارة طالما أعلنتَ حرباً أيّها الباغي و غارة ضدَّ عمرانٍ و شعبٍ لن ترى إلاّ الحرارة ردُّنا آتٍ بحربٍ ضدّ أوكارِ الدعارة. كلّما استوفى شهيدٌ دورَهُ, امتدّتْ شرارة تحرقُ الباغي بنارٍ حتّى لو تحتَ العمارة. ما الذي يعني انتقامٌ من حمارٍ أو حِمارة؟ هل ضياعُ الرّشدِ هذا أم ألاعيبُ الإثارة؟ أنت لم تتركْ زقاقاً آمناً شرّاً و حارة. إنّ للطغيانِ قبحاً جاءَ مفهومَ العبارة ليس للطغيانِ ربحٌ إنّما فيه الخسارة ليس من دينٍ لديهِ ليس أخلاقُ الطهارة. حقدُكَ الأعمى تنامي بالأذى شاءَ الزّيارة إنّ من حقّي أقولُ اليومَ في أقوى عبارة إنّك المعتوهُ عقلاً يا بنَ هاتيكَ الحِمارة. التعديل الأخير تم بواسطة fouadzadieke ; 25-01-2012 الساعة 08:09 PM |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|