Arabic keyboard |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
سيقانُها الشاعر السوري فؤاد زاديكى سِيقانُها تُغري عُيوني كُلَّما ... راقبتُها مِن
سيقانُها
الشاعر السوري فؤاد زاديكى سِيقانُها تُغري عُيوني كُلَّما ... راقبتُها مِن طَرْفِ عَيني مُغرَمَا فيها مُثيرٌ بانجِذَابٍ ساحِرٍ ... أبدو عَسيرَ الفَهمِ، حتَّى أفهَمَا مَيلُ اشتهاءٍ، شَدَّني في دَهْشَةٍ ... هَل لي بِلَمْسٍ، كَي أجيءَ المَغْنَمَا؟ يا ليتَني لاصقتُها، سيقانُنا ... جاءَتْ عِناقًا، ليسَ يُخْفِي مَعْلَمَا مِن نَشْوَةٍ فاضَت بَراكينٌ، و ذا ... يُعطي شُعورًا ناعِمًا مُستَسلِمَا لوِ التَحَمْنا لَحظةً، هاجَتْ بِنَا ... أطيافُ إحساسٍ، تُوازِي أنجُمَا سيقانُها لَحْمٌ شَهِيٌّ مُمتِعٌ ... في لَمْسِهِ، لا شيءَ يَبقَى مُظلِمَا يَقتادُنا هذا لوَصلٍ جَامِعٍ ... أَعضاءَنا كُلًّا، لِئَلَّا نَسأمَا كَمْ فيهِ مِن عشقٍ مُفيضٍ نَشوةً ... و اللَّذَّةُ الحَمراءُ تَسعَى مَرْسَمَا سيقانُها أَغرتْ، و زادتْ فِتنةً ... منها شِفاهٌ، زانَها سِحرُ اللَّمَى ألمانيا في ٢٢ أيلول ٢٤ |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|