Arabic keyboard |
#1
|
||||
|
||||
يا أصوليّون يا أصلَ البلاء. شعر: فؤاد زاديكه
يا أصوليّون يا أصلَ البلاء
كيفَ للإنسانِ أنْ يفتي بقتلِ الأبرياء؟ كيفَ للإنسانِ أنْ يأتي بأحكامِ القضاءْ كيفما يستهوي أو فيما يشاءْ يا أصوليّونَ يا أصلَ البلاءْ؟ هذه الأفعالُ من جرمٍ و ظلمٍ و اعتداءْ هذه الآثامُ و الأوهامُ داءٌ لا براءْ يا نتانتكمْ فأنتمْ خنفساءْ! في ضلالتكم يجودُ الفسقُ كفراً و اعتداءْ في تكالبكمْ نباحُ الكلبِ أو ذاكَ العواءْ تضربونَ الخيرَ و الأحلامَ أطفالَ الرّجاءْ و الشّيوخَ المقعدينَ على أسرّةِ الاتّكاءْ. ليسَ من تفريقِ بين الشّيخِ و الطّفلِ و لا حتّى النساءْ همّكمْ قتلٌ و تدميرٌ بلا أدنى حياءْ ليس من ربّ الخليقة خشيةٌ ليس اتّقاءْ. تزعمونَ الله شاءْ إنّ في هذا ادّعاءْ و على الله اعتداءْ! يا أصوليّونَ يا أهلَ افتراءْ. تقتلونَ النّاسَ في وجه البشاعةِ و الدّماءْ تغرقونَ الفكرَ في سخفِ الفتاوى في نداءْ. يومكم آتٍ و إنّ اللهَ يا أهلَ العداءْ سوف يبليكم بنارٍ لا فناءْ إنّه التّاريخُ قد ملّ العطاءْ لمْ يعدْ يقوى على هذا الوباءْ قد أعدّ الحكمَ و الأحكامُ منه في سخاءْ! التعديل الأخير تم بواسطة fouadzadieke ; 27-09-2017 الساعة 01:46 PM |
#2
|
||||
|
||||
يومكم آتٍ
و إنّ اللهَ يا أهلَ العداءْ سوف يبليكم بنارٍ لا فناءْ انشالله يا غالي انشالله كل ما يجري انما هو باسم الله وقوته؟؟ الرب طلب منا بالمحبة والتسامح ونفانا عن التعدي والقتل والظلم فاي رب هو ذاك الذي يحركهم ؟؟؟؟ تشكر يا غالي
__________________
بشيم آبو و آبرو روحو حايو قاديشو حا دالوهو شاريرو آمين im Namen des Vaters und des Sohnes und des Heiligengeistes amen بسم الآب والأبن والروح القدس إله واحد آمين
|
#3
|
||||
|
||||
شكرا لمرورك يا أختي فهو فرح و سعادة كما أتمنى معك أن يتحقق ذلك لما فيه خير جميع الناس.
|
#4
|
|||
|
|||
للاسف يبدوا قد تحول العالم العالم العربي باكمله شعبا وحكاما اصوليين
يححللوا مايشاؤون تحليله ويحرموا مايشاؤون تحريمه ويسمون ويعرفون الافعال على حسب مايخدم مصلحتهم ,فالارهاب عندهم جهاد في سبيل الله ,وكل يوم نسمع بتعريف جديد لفعل شرير الله والانسانية منه براء كلماتك كما دائمة كالسهم في الصميم انجيلا |
#5
|
||||
|
||||
أشكر لك تشجيعك و مرورك العذب يا أختي أنجيلا و نحن نصلي من كل قلوبنا و بحرارة من أجل أن يهدي الرب مثل هذه الجماعات الضالّة لترجع عن غيّها و تقبل بأحكام الرب و رحمته و سلامه و عدله. لا أن تكون هي رب الأرض تقضي بما لا يقبله عقل و لا وجدان و لا ضمير و لا شرع أخلاقي للتحكم في مصائر الناس كما يريد عنفها و تتطلّب شهوتها القذرة المتعطشة لسفك المزيد و المزيد من دماء البشر الأبرياء دون ذنب.
|
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|