Arabic keyboard |
#1
|
||||
|
||||
وجعُ الجراحِ. شعر: فؤاد زاديكه
وجعُ الجراحِ
وجعٌ لجرحِ الرّيحِ يدمي رؤيتي عندَ انطفاءِ الحبِّ من أنشودتي يا سفرةَ الأيّامِ ضَوعٌ لم يعدْ في كوكبِ الأنفاسِ يشجي لوعتي. سقطَ الوليفُ على الهوى ريحانةً و تعمّد السّفرُ الجليلُ بموجةِ ألمٌ و جوعٌ نافرٌ و تصارعٌ خللٌ يوازي الكونَ. هذي رؤيتي! غلبتْ جراحٌ أشرعتْ في رحلةٍ وجعُ المآتمِ سائدٌ في الرّحلةِ عشقتْ حروفي البوحَ لكنْ لم تجدْ سعداً يسودُ النّاس في إطلالةِ صرختْ رياحُ الشّرّ تأتي نفقةً خلعتْ عزاءَ الرّشفِ في إعصارةِ قبَسُ البهاءِ أشاخَهُ ألمُ الدّنا فتحطمتْ قيمُ الجمالِ بوردةِ! شرعتْ كهوفُ الخوفِ تُصدرُ أنّةً صلبتْ رجاءَ العمر عند الأنّةِ في عمقِ أوديةِ الحنانِ تشنّجتْ شَظَفاً شرايينُ المحبّة في الّتي هزمتْ كيانَ الخير ساقتْ بحرها ألماً و إجراماً كريهَ اللّهجةِ! نحرَ الجمالَ مغامرٌ لا يرعوي كرهَ الحياةَ و كلّ آلِ الرّحمةِ! خطرتْ شراذمُ موجةٍ مسمومةٍ أملاً لتسحقَ معطياتِ الحكمةِ سببٌ يُساقُ تبلّداٌ و جهالةً في وطأةِ المشئومِ طعنةُ حربةِ. وجَعٌ يحاكمُ شعرَنا و ضميرَنا و يدوسُ مدّعياً بحجّةِ ثورةِ وجعٌ يناصبنا العداءَ كأنّنا قيمٌ رخيصةُ جئنا سوءَ الخلقةِ!!؟؟ دفعوا إلينا الموتَ تلفحُ نارُهُ قتلوا حمامَ الفكرِ أسوأ قتلةِ ذبحوهُ و الأنصارُ يصرخُ لؤمُها: اللّهُ أكبرُ هذا نصرُكِ أمّتي!!! |
#2
|
|||
|
|||
شرعتْ كهوفُ الخوفِ تُصدرُ أنّةً
صلبتْ رجاءَ العمر عند الأنّةِ في عمقِ أوديةِ الحنانِ تشنّجتْ شَظَفاً شرايينُ المحبّة في الّتي لقد أعطيت للكمات المعاني وللأحاسس التعبير وللقصيد الروعه والإبداع ياأخي .. ربي لايحرمنا منك مما تقدمه لنا ياأخي من جماليات .. تشكر ياغالي وسلمت يداك . تقديري وحبتي ألياس
__________________
www.kissastyle.de |
#3
|
||||
|
||||
دمت يا أخي متألقا في ردودك و مسرعا للمشاركة و تقديم اللوحات الجميلة و المعبّرة و هي بدون شك تنمّ عن ذوق و روح جمالية كبيرة.
|
#4
|
|||
|
|||
الأستاذ فؤاد المحترم
تحية طيبة وبعد اسلوب جديد وشيق ورشيق تتطل علينا به لك كل المحبة والإحترام دمت لنا مع خالص تحياتي . نبيل |
#5
|
||||
|
||||
الأستاذ نبيل كفاني اليوم مرورك العذب على رحاب شعري مشجعا و مسرورا بقراءته و التواصل معه دمت بخير يا عزيزي.
|
#6
|
|||
|
|||
وجع مابعده وجع يافؤاد تجعلنا نحب ونعشق ونضحك ونفرح ونئن وكل شيء تنوعت مواضيعك الشعرية فأسرتنا بحبها شكرا لك ياعطر الندى على أكمام الورود ... |
#7
|
||||
|
||||
|
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|