Arabic keyboard |
#1
|
||||
|
||||
أستغفرُ اللّهَ! شعر: فؤاد زاديكه
أستغفرُ اللّهَ!
أستغفرُ اللّهَ فيما البعضُ يفعلُهُ باسمِ الدّيانةِ من قتلٍ و إرهابِ ما كانَ ربّي على ضعفٍ و حاشى له أنْ يطلبَ العونَ من كفّارِ أذنابِ فاللّهُ حبٌّ و إنصافٌ و مَرْحمةٌ اللّهُ فيضٌ منَ البُشرى بآدابِ ربّي المعلّمُ حين العلم ننشدهُ فيهِ الأمانةُ في علمٍ و إعرابِ. مَنْ يأتي فتوىً و قانوناً يشرّعُهُ كي يقتلَ النّاسَ في زهوٍ و إطرابِ يبقى عدوّاً لوجهِ الخير مضطرباً يحيا جهادَ الأذى في خُلْقِ نصّابِ لن يلقى يوماً من الغفرانِ ممكنةً بل يلقى ناراً لفتواهُ و أسبابِ! يا فاقدَ الرّشدِ إنّ الحقدَ يرجمُكَ و لوثةُ الكفرِ لن تأتي بأطيابِ. فالرّوحُ كانتْ و لا زالتْ مُعبّرةً عن روعةِ اللّهِ في سمحٍ لأحبابِ. أستغفرُ اللّهَ عمّا أنتَ فاعلُهُ يا قاتلَ النّفسِ يا إجرامَ كذّابِ أنتَ المنافقُ و المصنوعُ من نُسُجٍ كان الفسادُ لها دعوى لأربابِ الرّبُّ ربّي و ربُّ الكونِ أجمعهِ لا يقبلُ الظّلمَ لا تقتيلَ أصحابِ! ربٌّ كريمٌ و سمحٌ في معاملةٍ ما أنتَ تأتي من البلوى و إغضابِ لا يرضى ربٌّ به لا العقلُ لا بشرٌ هل روحُ ربّكَ أمستْ روحَ قصّابِ؟ النّاسُ تدري و علمُ الكونِ متّفقٌ أنّ الألوهةَ تعني روحَ وهّابِ! يا فاتحَ النّارِ أحقاداً و مَقتلةً ارأفْ بنفسِكَ إنّ اللّصَّ بالبابِ! |
#2
|
|||
|
|||
استغفر الله من هؤلاء المجرمين الذين
يقتلون الأبرياء الذين لاذنب لهم شكرا لك يافؤاد كلامك في محله والله يلهمهم للتوبة وعدم التعرض للبشر ... |
#3
|
||||
|
||||
أشكر لك هذا المرور الصّباحي العذب غاليتي أم نبيل بعد ساعات طويلة من العمل الشاقّ لك هذا اليوم و قد صعدت إلى النت لبعض الراحة فكانت هذه القصيدة التي تقلق كلّ راحة فهي فضحٌ لأساليب هذه الفئة الضالّة من البشر و المتشدّقة بدعوات مريضة و أوهام لا طائل منها. إنهم لا يعرفون ماذا يفعلون هذا ما قاله ربّ المجد قبل ما يزيد عن الألفي عام. أشكر صورتك الجميلة و المناسبة للنص يا حبيبتي و أتمنى لك تسلية جميلة إلى أن يحين موعد الغداء لنحضّره معاً.
|
#4
|
|||
|
|||
استغفر الله فيما البعض يفعلهُ باسم الديانة من قتل وإرهاب ما كان ربي على ضعف وحاشى له أن يطلب العون من كفار أذناب فالله حبٌ وإنصافٌ ومرحمةٌ الله فيض من البشر بأداب معك حق استاذ فؤاد الدنيا كلها بهل الزمان ما ضل في امان وبمحبة الله نتغلب عن الباطل والشر والايمان بربنا ومخلصنا يسوع نخلص من الخطيئة ... سلمت يمناك على هذه القصيدو الجميلة والمعبرة بحب ربنا المخلص وذادك من نعمه وايمانه الرب معك في كل مجال حياتك .... امين |
#5
|
||||
|
||||
شكرا لمرورك يا أختي سحر فهو جميل دائما و حقا ما تقولين فإن الرب يسوع له كل المجد جاء يحمل في يده عصا السلام و المحبة و لم يحمل سيف الفتك و الذبح و القتل. إن السلام و المحبة و التسامح هم أساس بقاء إنسانيّة الإنسان الرب ينشر سلمه و أمنه و سلامه على جميع أبنائه آمين.
|
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|