Arabic keyboard |
#1
|
||||
|
||||
امسية شعرية في استوكهولم.
اقامت اللجنة الثقافية في جمعية برطلة الثقافية والاجتماعية قي السويد امسية شعرية في استوكهولم. وقد انشد السادة الشعراء المشاركون للحرية والمحبة والحب وللقيم الانسانية الرفيعة ولمعاناة الانسان لمظالم هذا العالم. وكذلك مجدوا تراثنا وحضارتنا التي لايزال نورها ساطعا رغم كل ما اصابها من تهميش وطمس وسرقة. وقد وصف الشعراء ايضا معاناة شعوبنا واهلنا وبلداننا نتيجة الظروف الشاذة والقاهرة التي تمر بها. ولا يفوتنا ان نذكر ان قصائد قد انشدت واشادت بجمال ستوكهولم وبالسويد كملاذ للمضطهدين والهاربيين من وجه الظلم والمظالم في بلدانهم. كما والقيت قصائد بالغة السويدية. وشارك في الامسية الشعراء 1. كابي سارة 2. صبري يوسف 3. د. يوسف متي اسحاق 4. الزبث يوسف متي اسحاق 5. واصف عزو 6. اوديوس ناجي يعفوب وقد ادار الامسية د. حازم شابا وتقدم اللجنة الثقافية الشكر الى كل من ساهم وشارك في اعداد هذه الامسية الرائعة حقا. والى كل الاخوات والاخوة الذين شاركونا.
|
#2
|
|||
|
|||
تودي ساكي احونو فؤاد على نشرك هذا الخبر الثقافي الهام وهذا النشاط الذي ينقصنا ونتمنى ان يتم على اشكاله في كل مكان. ومن هنا اتوجهة بالشكر الجزيل لكل من نظم وشارك في هذه الامسية الثقافية. يا للعجب من ست محاضرين يكون بينهم ثلاثة آزخينيين وهم الثلاثة الاوائل : 1. كابي سارة 2. صبري يوسف 3. د. يوسف متي اسحاق (من العراق) تحيات للجميع اتمنى لكم النجاح والتوفيق د. جبرائيل شيعا
|
#3
|
||||
|
||||
دكتورنا الحبيب جبرا أشكر مرورك الكريم على الخبر وقد عثرت عليه بالصدفة خلال بحثي عن موضوع معيّن على الإنترنت وكانت الصور كثيرة لكني اخترت الصورة الشاملة الجامعة لجميع المشاركين.
|
#4
|
|||
|
|||
تودي على اهتمامك وهذه فرصة جيدة ان نسمع اخبار شعبنا من الناحية الثقافية هذا ما ينقصنا دوما وفي كل مكان من هذا العالم. يا ريت يتم مثل هذه الامسيات عندنا ايضا. منذ زمان احاول ان انظم مثل هذه اللقاءات لكن لا فائدة بين ابناء شعبنا هنا في ألمانيا. د. جبرائيل شيعا
|
#5
|
||||
|
||||
شكراً لمرورك يا دكتور جبرا وأقول بصريح العبارة: معك حق فيما تقول فالاهتمام ضعيف جداّ بالجانب الثقافي وتشجيع التواصل مع شعبنا من خلال إقامة مثل هذه اللقاءات المفيدة. وليس هكذا فقط بل أنت قرأت ما كتبه الزائر الكريم في ديريك ديلان حول هجومه على الصديق الشاعر والقاصّ المبدع صبري يوسف والدكتور المهذب والنشيط والعصامي سهيل كبرو اسحق وعليّ شخصيا دون مبرّر. بقوله أنه تمّ تقليعنا من مالكية ديلان وما إلى ذلك من سخافات لا تدلّ إلاّ على حقد وكراهية وخوف من نجاح الآخرين. إنه وضع مأساوي ومحزن لشعبنا يا صديقي! فبدل أن يتمّ تشجيعنا ودعمنا بالقول الحسن ورفع المعنويات تسمع مثل هذه الأصوات المرتفعة كبوق فارغ لتصرخ وتولول وتظهر غيرة كاذبة على مصلحة شعبنا. لم أعلّق في ديريك ديلان على المداخلة لكني قرأت كلّ الردود ومن الجميع وكما قال صديقي صبري: إنه لا وقت لنا للردّ على مثل هذه الخزعبلات. وإني منهمك في موقعي لإنجاحه وإظهاره بمظهر يليق بآزخ وشعب آزخ وتراث آزخ ولا تهمّني مثل هذه العبارات الجوفاء وغير المسؤولة! هناك من يريد التدمير! فكيف ستأمل منه, ومن أمثاله أن يساهم في عملية البناء وفعل الخير؟ إن صبري يوسف وفؤاد زاديكه وغيرهم لا يكتبون لمثل هذا الزائر, بل هم يساهمون في رفع شأن موقع ديريك والعمل على تقدمه لأننا لحمة واحدة, وقلب واحد. لكن مثل هذه الأقوال تحزّ في النفس وتؤلم لأننا لا نقدّم إلاّ الخير والمفيد لأبناء شعبنا! فهل هذه هي المكافأة؟ وقد نشر الدكتور الصديق فيليب حردو البارحة كلاماً جميلا من المزامير ينطبق على مثل هذا الزائر فاقرأ: 19أَطْلَقْتَ فَمَكَ بِالشَّرِّ وَلِسَانُكَ يَخْتَرِعُ غِشّاً. 20 تَجْلِسُ تُشَهِّرُ بِأَخِيكَ، وَعَلَى ابْنِ أُمِّكَ تَفْتَرِي. 21 هَذِهِ كُلَّهَا فَعَلْتَ وَأَنَا سَكَتُّ، فَظَنَنْتَ أَنِّي مِثْلُكَ. غَيْرَ أَنِّي أُوَبِّخُكَ وَأَصُفُّ إِثْمَكَ أَمَامَ عَيْنَيْكَ.
|
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|