|
Arabic keyboard |
|
#1
18-08-2007, 01:33 AM
|
||||
|
||||
يا طيرُ. شعر: فؤاد زاديكه
يا طيرُ
يا طيرُ حلّقْ في الفضاءِ بعيدا و انقلْ إليها تولّعي و قصيدا لو أنتَ تعلمُ كم حملتُ مضاضةً من بُعدها كم عشتُ أبكي شريدا! إنّي أعلّلُ بالأمانيَ لوعتي في رقّة الأنفاسِ لستُ بليدا شكّلتُ من صورِ الجمالِ خميلةً و صنعتُ من غزلِ الشّبابِ نشيدا و هتفتُ منطلقاً إليها يشدّني ولعٌ يعانقُ مقلتيَّ وجيدا. شعري تُخصّبُهُ المشاعرُ نحوها و تقيدُ مرجله تفيضُ مزيدا. باللّه قلْ لحبيبتي في بعدها إنّي أعيش الهمّ و التسهيدَ باللّه قلْ لجميلتي إن جئتها إنّي أعيشُ على الرّجاءِ وحيدا! هلاّ بحلو الرّدِ تأتي طائراً قطعَ المسافةَ كي يعودَ سعيدا؟ تتشابكُ الأحداثُ داخلَ عالمي و الشّوقُ يدفعني إليها مُريدا هدفي وصولُ رحابِ شطّها آمناً فعسى أموتُ على الرّمالِ شهيدا! 
|
|
#2
18-08-2007, 01:58 AM
|
|||
|
|||
|
يا طيرُ حلّقْ في الفضاءِ بعيدا
و انقلْ إليها تولّعي و قصيدا لو أنتَ تعلمُ كم حملتُ مضاضةً من بُعدها كم عشتُ أبكي شريدا! إنّي أعلّلُ بالأمانيَ لوعتي في رقّة الأنفاسِ لستُ بليدا شكّلتُ من صورِ الجمالِ خميلةً و صنعتُ من غزلِ الشّبابِ نشيدا قصيدة جميلة وتعابير منطلقة للفضاء سلم قلمك ويداك استاذنا العظيم فؤاد تقبل مني المرورا ستاذي الكريم وعاشت لنا لتمتعنا دائما باشعارك المميزة
|
|
#3
18-08-2007, 04:52 AM
|
|||
|
|||
|
شعري تُخصّبُهُ المشاعرُ نحوها
و تقيدُ مرجله تفيضُ مزيدا. باللّه قلْ لحبيبتي في بعدها إنّي أعيش الهمّ و التسهيدَ جميل ماتكتب ياأخي فؤاد ،، مناجاة ولوعه وحرمان ،، لمن له بالقلب مكان ،، خبريها ياطيور نيسان ،، أخي فؤاد مغرم ولهان هههههه تشكر أخي فؤاد وسلمت يمناك يالغالي تقديري ومحبتي ألياس
__________________
www.kissastyle.de
|
|
#4
18-08-2007, 09:36 AM
|
||||
|
||||
|
الأخت المحبة سحر و أخي الغالي الياس كم جميلة هي عباراتكما و كم ممتع هو كلامكما و كم مفرح هو مروركما على صفحات شعري كقطرات الندى الربيعي المنعش دمتما بكل خير ياإخوتي و أحبتي.
|
|
#5
19-08-2007, 11:56 PM
|
|||
|
|||
|
هدفي وصولُ رحابِ شطّها آمناً
فعسى أموتُ على الرّمالِ شهيدا! تفاءلوا بالخير تجدوه لالن تموت على الرمال شهيدا صورة بلاغية يعجزالعقل على تصديقها ...
|
|
#6
20-08-2007, 12:07 AM
|
||||
|
||||
|
الشكر و المحبة لمرورك المرح و تعليقك الجميل يا حبيبتي أم نبيل و إن الجمال يفتك بقلب الإنسان و عقله و يجعله في حيرة من أمره دام تشجيعك لي و عطاؤك الجميل يا غاليتي.
|
 |
| مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
العرض العادي
