Arabic keyboard |
#1
|
||||
|
||||
إنّكَ الإنسانُ. شعر: فؤاد زاديكه
بكثير من المحبة و الود و بمزيد من التقدير و الاحترام و بأكثر من كليهما من الوفاء للصداقة التي ربطت بيننا أتقدم إليك بهذه النفحة من عطر محبتي بعد أن أغرقنتا بلطفك و طيب عباراتك و صدق مشاعرك يا أخي و حبيبي (وديع القس) إنك أخجلتني بكل ما أسبغت عليّ من كرم ألفاظك الرقيقة و التي هي كثيرة عليّ أحمد الرب على عودتك إلى البلد بسلامة لتلتقي العائلة و الأهل و الأحبة و الأصدقاء. لقد تركت زيارتك إنطباعا جميلا و رائعا في نفسي و نفس أم نبيل و هي في الحقيقة تكنّ لك احتراما كبيراً. اسمح لي بأن أردّ القليل من جمائل وصفك لنا بهذه الأبيات التي نظمتها من وحي شعورك النبيل هذا و فيما خطه إبداع قلمك بهذا الرونق من جمال اللفظ و عميق العبارة و صدق الإحساس كهدية شخصية مني إليك.
إنّكَ الإنسانُ وجهُكَ الزّاهي كطفلٍ يا (وديعُ)
في نقاءِ الوردِ إخلاصاً يضوعُ التقينا لم يخبْ ظنّي فأنتَ إنّما الإنسانُ و الشّأنُ الرّفيعُ. قد جمعتَ اللّطفَ و الإحساسَ ذوقاً هادئٌ كالضّوءِ يجلوهُ الخشوعُ ما ظننتُ الوقتَ إلاّ في ثوانٍ قد مضى يشدو و يغريهِ الرّجوعُ عندما أحسستُ دفءَ الحبّ فيكَ من حنانٍ شاءَ عزمي لا يطيعُ أن أجيءَ الضمَّ إنهاءً و كنتَ في حنايا القلبِ تفديكَ الضلوعُ. آهِ من أيّامِ ولّتْ حين كنّا في عراك الدهرِ أفكاراً نشيعُ! يا (وديعَ) القلبِ دمْ بالخيرِ عمراً وفّقَ المسعى لما تهوى يسوعُ ربّما نلقاكَ يوماً لا فراقٌ بعده يأتي و لا تجري دموعُ فرحتي ألقاكَ في حضنِ الإخاءِ إنّ قلبي عامرٌ رحبٌ وسيعُ! افترشنا الصّدقَ و استعذبنا سَرْداً خفنا يمضي الوقتُ و الذّكرى تضيعُ ما مللنا بل سُعدنا باللّقاءِ و انتشينا شدّنا للحبّ جوعُ بلّغِ الزّوجَ احترامي و السّلامَ يحفظُ الأولادَ مولانا الشّفيعُ.التعديل الأخير تم بواسطة fouadzadieke ; 21-09-2007 الساعة 01:27 PM |
#2
|
|||
|
|||
ما مللنا بل سُعدنا باللّقاءِ
و انتشينا شدّنا للحبّ جوعُ بلّغِ الزّوجَ احترامي و السّلامَ يحفظُ الأولادَ مولانا الشّفيعُ. فعلا ياأخي إنه وديع الصديق الوفي والمحب والمخلص كما عرفناه منذ الطفوله .. إنه يستحق كل تقدير وإحترام وحب لأنه فعلا خير الصديق والأخ معا ... لاداعي أن أتكلم أكثر عن شخصه لأن حقيقته تتكلم نيابة عنه .. تشكر أخي فؤاد على هذه القصيدة المعبرة عن حبكما .. سلمت يمناك. تقديري ومحبتي ألياس |
#3
|
|||
|
|||
يا (وديعَ) القلبِ دمْ بالخيرِ عمراً
وفّقَ المسعى لما تهوى يسوعُ ربّما نلقاكَ يوماً لا فراقٌ بعده يأتي و لا تجري دموعُ فرحتي ألقاكَ في حضنِ الإخاءِ إنّ قلبي عامرٌ رحبٌ وسيعُ! افترشنا الصّدقَ و استعذبنا سَرْداً خفنا يمضي الوقتُ و الذّكرى تضيع الأخ وديع يستاهل أن تكتب له أحلى الكلام وقد فرحنا بلقائنا به كثيرا كنا نتمنى أن يكون الوقت أطول والأيام الآتية أكثر من الرايحة ...ألف شكر للكلام العذب أخ وديع فهذا كثير علينا وأنت أخ عزيز وقيمتك عندنا كبيرة كبر محبتك لنا ... |
#4
|
||||
|
||||
الغاليان المحبان الياس و سميرة كل الشكر و التقدير لهذا المرور الذي ينعش الروح و رسومك يا أخي الياس فيها المتعة و الفرح على الدوام كما أشكر أخي و صديق وديع القس الذي كان السبب لولادة هذه القصيدة و تحية حارة له و لعائلته و أهله و أولاده.
|
#5
|
||||
|
||||
وجهُكَ الزّاهي كطفلٍ يا (وديعُ)
في نقاءِ الوردِ إخلاصاً يضوعُ التقينا لم يخبْ ظنّي فأنتَ إنّما الإنسانُ و الشّأنُ الرّفيعُ. قد جمعتَ اللّطفَ و الإحساسَ ذوقاً هادئٌ كالضّوءِ يجلوهُ الخشوعُ ما ظننتُ الوقتَ إلاّ في ثوانٍ قد مضى يشدو و يغريهِ الرّجوعُ عندما أحسستُ دفءَ الحبّ فيكَ من حنانٍ شاءَ عزمي لا يطيعُ كانت بالتاكيد فرحة لقاء جميل ولحظات عمر لن تنتسى سلمت قريحتك الشاعرية ودام عمق محبتك وصدقه ابيات جميلة تدل على كبر المحبة والتقدير
__________________
بشيم آبو و آبرو روحو حايو قاديشو حا دالوهو شاريرو آمين im Namen des Vaters und des Sohnes und des Heiligengeistes amen بسم الآب والأبن والروح القدس إله واحد آمين
|
#6
|
||||
|
||||
|
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|