|
Arabic keyboard |
|
#1
13-03-2008, 09:30 PM
|
||||
|
||||
ما الذي مِنْ قتل مطرانٍ جَنيتمْ؟ شعر: فؤاد زاديكه
ما الذي مِنْ قتل مطرانٍ جَنيتمْ؟
كلمة حزن في مقتل المطران "بولص رحو" على أيدي إرهابيين مسلمين مجرمين أيّها الأوباشُ يا شعبَ الجرائمْ فيكمُ الشيطانُ من تحتِ العمائمْ اقتلونا, احرقونا, أصلبونا لن نعادي, إنّنا جمعُ الحمائمْ! هل لكمْ دينٌ و أخلاقٌ و عِرضٌ؟ فعلُكم فعلٌ على الإرهابِ قائمْ. ما الذي مِنْ قتلِ مطرانٍ جنيتمْ هل أقمتمْ للعلا مجدَ الولائمْ؟ ربّما زالتْ كروبٌ عن قلوبٍ سادتِ الأحقادُ فيها و الغنائمْ يا ذئابَ الكونِ, أولادَ الأفاعي يا طغاةَ العصرِ يا شعبَ الغمائمْ اقتلوا. فالقتلُ موروثٌ لديكمْ لم يكنْ جدٌّ لكم عن قتلِ صائمْ لن تروا عزّاً و لا مجداً و فوزاً بل ترونَ الذلّ, أسبابَ الهزائمْ. كانَ (رحّو) رحمةٌ حلّتْ عليهِ يحيا تقوى, يأتي سلماً في دعائمْ صوتُهُ أثرى تراتيلَ انفتاحٍ منشداً للحبِّ و الخيرِ الملائمْ قد قتلتمْ جسمَهُ لكنَّ روحاً منه تبقى في خلودٍ و هو دائمْ قد أحبَّ الربَّ يدعوهُ إليهِ فهو قدّيسٌ, و لن تُرخى العزائمْ مجّدوا ربّي, و صلّوا في خشوعٍ إنّه جرمٌ و من صلبِ العظائمْ مجدّوا اسمَ المسيحِ الحقِّ عيشوا مجدَهُ, ضحّوا فليس الربُّ نائمْ! 
|
|
#2
13-03-2008, 11:14 PM
|
|||
|
|||
|
افكر في الوضع العراقي وافكر وافكر , اجد نفسي في مأزق التشاؤم
اقول ربي هل يجوز ان يكون مصير الشعب المسيحي على يد الظلم هل هذا هو الفرمان على المدا الطويل والى ان ان يخلص الفرات يتالم فؤادي على قلوب ونفوس وارواح مصابة بالخوف والهلع , وهي في غابة الحيوانات الشرسة لن اضيف عما تفضلت به يا سيدي ولا واحدا من اجدادهم عن القتل كان صائم اصبت يا ابو نبيل سلم قلمك وسلمت روحك الحساسة والمتألمة مع كل متألم انجيلا
|
|
#3
13-03-2008, 11:19 PM
|
||||
|
||||
|
اقتباس:
|
|
#4
14-03-2008, 12:05 AM
|
||||
|
||||
|
قد قتلتمْ جسمَهُ لكنَّ روحاً
منه تبقى في خلودٍ و هو دائمْ قد أحبَّ الربَّ يدعوهُ إليهِ فهو قدّيسٌ, و لن تُرخى العزائمْ نعي مؤلم وأحاسيس مرهفة نابعة من قلب حزين ملؤه الأسى والتعاطف مع شعبنا الجريح في العراق * يسلموا أبو نبيل لهذه الصرخة المدوية كعزاء على روح المطران المرحوم والذيين قتلوا معه * فليرحمك الله ياشهيد المسيح وليكن مثواك في حضن القديسين الأبرار وبارخمور!!!
|
|
#5
14-03-2008, 02:46 AM
|
||||
|
||||
|
قد قتلتمْ جسمَهُ لكنَّ روحاً
منه تبقى في خلودٍ و هو دائمْ كلمات جدا معبرة ياابن عمى والقلب جدا حزين على قتل المطران لكن فخرنا انة مات شهيد على اسم المسيح وهذا يكفى .
|
|
#6
14-03-2008, 08:25 AM
|
||||
|
||||
|
قد قتلتمْ جسمَهُ لكنَّ روحاً
منه تبقى في خلودٍ و هو دائمْ اخي فؤاد الرب نقل روح المطران الى احضانه لكي يخلصه من الشعب الذي لا يعرف الرب والذي يفكر دائما في القتل والحرب وانضم المطران الى اخوته القديسين فنطلب منه الان صلوته لتكن مع الجميع كلمات رائعة وحزينة مؤلمة دمت يا اخي ودام قلمك افكار المنيرة في الطريق الصلاح اختك جومانا
__________________
اطلق يا قلمي ..
وفجر ما سكن في جوفي .. وارسل أمواج الحب .. واعبر بوابات القلب .. أحبك يا قلمي ..
|
|
#7
14-03-2008, 11:14 AM
|
|||
|
|||
|
قد قتلتمْ جسمَهُ لكنَّ روحاً
منه تبقى في خلودٍ و هو دائمْ قد أحبَّ الربَّ يدعوهُ إليهِ فهو قدّيسٌ, و لن تُرخى العزائمْ فعلا أخي خبر حزين ومؤلم وقع علينا كالصاعقه بفقدان سيادة الحبر الجليل المطران المطران بولس رحو والذي هو مكثاه ومقره الجنه بين الأبرار والقديسين .. رحم الله سيادته والصبر والسلوان لجميع الأمة المسيحيه التي تأثرت بهذا الخبر الفظيع .. تشكر أخي فؤاد على هذه الأحاسيس النبيله تقديري ومحبتي ألياس
__________________
www.kissastyle.de
|
|
#8
14-03-2008, 11:29 AM
|
||||
|
||||
|
الأحبة الغوالي فريدة و هيلانة و جومانة و الياس
المصاب عظيم و الحزن بليغ و البيان عاجز و الحقيقة مريعة! ما العمل و بين الفينة و الأخرى لتحصل لأبناء شعبنا المسيحي المسالم هنا و هناك كثير من التعديات و الانتهاكات و أعمال الارهاب و القتل؟ إن اللسان ليعجز عن الكلام. شكرا لجميعكم فقلبي حزين مثلكم رحمة الرب يسوع تكلله و صلواته و بركته معنا آمين
|
|
#9
14-03-2008, 03:11 PM
|
|||
|
|||
|
يا ذئابَ الكونِ, أولادَ الأفاعي
يا طغاةَ العصرِ يا شعبَ الغمائمْ اقتلوا. فالقتلُ موروثٌ لديكمْ لم يكنْ جدٌّ لكم عن قتلِ صائمْ لن تروا عزّاً و لا مجداً و فوزاً بل ترونَ الذلّ, أسبابَ الهزائمْ. كانَ (رحّو) رحمةٌ حلّتْ عليهِ يحيا تقوى, يأتي سلماً في دعائمْ صوتُهُ أثرى تراتيلَ انفتاحٍ منشداً للحبِّ و الخيرِ الملائمْ خسئت نفوسهم المتعطشة للدماء وسيحاسبون عاجلا أم آجلا الحزن يعصر قلوبنا شكرا لك يافؤاد لهذه الصرخة التي تذوي لها القلوب ...
|
|
#10
14-03-2008, 03:19 PM
|
||||
|
||||
|
اقتباس:
|
 |
| مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
العرض العادي
