|
Arabic keyboard |
|
#1
22-04-2012, 06:58 PM
|
||||
|
||||
مصاعب الحياة. شعر: فؤاد زاديكه
مصاعبُ الحياة بحرُ المآسي بهذا الكونِ مُضطرِبُ و المرءُ فيه, لهذا الأمرِ مُكتَئِبُ إنّا الحيارى, خيارٌ بات يقلقُنا فالوضعُ قاسٍ متى أدركنا ما السّببُ. إنّ النفوسَ بدتْ في سوءِ حالتِها غابَ الهدوءُ الذي يحتاجُهُ الطلبُ. بحرٌ عميقٌ, سريعُ الموجِ يجرفُنا و الموجُ يضربُ ما فينا, فننتحبُ. لسنا و مهما عن الأهوالِ يفصلُنا شيءٌ, سننفذُ مِن هذا كما يجبُ فالبحرُ يقذفُ مِنْ جوفِ الأذى قدراً و الموجُ يجنحُ صوبَ النفسِ, يقتربُ! إنّ المؤمّلَ و المأمولَ مِنْ قدرٍ ألاّ تغوصَ بهِ, في وحلِهِ الرُّكَبُ. هذا المقَدّرُ و المكتوبُ للبشرِ لن ينفعَ الوضعَ إنْ لاموا و إنْ غضِبوا هذي المصاعبُ و الأخطارُ يلزمُها صبرٌ و جرأةُ إقدامٍ و محتَسَبُ. 
|
|
#2
26-04-2012, 10:06 PM
|
|||
|
|||
|
هذي المصاعبُ و الأخطارُ يلزمُها
صبرٌ و جرأةُ إقدامٍ و محتَسَبُ. فعلا يالغالي ذكرتني هذه القصيدة بقصة الحصان الذي كافح بكل قوته حتى أن خلص نفسه من الموت لهل سبب لازم نكون متل هاك الحصان ونتغلب على مصاعب الحياة وإلا ليقرؤا علينا الفاتحة والختام !!! تشكر ياطيب تقديري ومحبتي الياس زاديكه
__________________
www.kissastyle.de
|
|
#3
27-04-2012, 07:25 AM
|
||||
|
||||
|
هذي المصاعبُ و الأخطارُ يلزمُها
صبرٌ و جرأةُ إقدامٍ و محتَسَبُ. فعلا يالغالي ذكرتني هذه القصيدة بقصة الحصان الذي كافح بكل قوته حتى أن خلص نفسه من الموت لهل سبب لازم نكون متل هاك الحصان ونتغلب على مصاعب الحياة وإلا ليقرؤا علينا الفاتحة والختام !!! تشكر ياطيب تقديري ومحبتي الياس زاديكه لكل حصان كبوة يا غالي و الحياة مليئة بالمصاعب و المفجآت التي قد لا تخطلر لنا على بال لذا علينا أن نكون مستعدين دائما و ألا نيأس, لأن بيأسنا نقتل أنفسنا. ألف شكر لك يا أبو فرانس الحبيب.
|
|
#4
28-04-2012, 12:53 AM
|
|||
|
|||
|
الشاعر فؤاد المحترم تحية طيبة جمال الشعر يشدنا لقراءة القصيدة اكثر لما تحمل بين طياتها من معاني وعبر لك كل التحية
|
|
#5
28-04-2012, 09:45 AM
|
||||
|
||||
|
الشاعر فؤاد المحترم
تحية طيبة جمال الشعر يشدنا لقراءة القصيدة اكثر لما تحمل بين طياتها من معاني وعبر لك كل التحية أشكر مرورك الجميل دائما يا استاذ نبيل مع خالص محبتي و مودتي و تقديري لشخصك الكريم.
|
 |
| مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
العرض العادي
