|
Arabic keyboard |
|
#1
21-01-2010, 10:01 PM
|
||||
|
||||
حَطِّمي قلبي. شعر: فؤاد زاديكه
حَطِّمي قلبي حَطِّمي قلبي, متى أحببتِ إنّي عالمٌ ما في حطامِ القلبِ خافي إنّه عشقٌ عظيمٌ ليس إلاّ في هوى عينيكِ أنتِ, لا تخافي. حَطِّمي قلبي لكي ترتاحي منهُ في هواكِ و الذي منهْ بجافي. حتّى لو حطّمتِ قلبي لن تطالي واقعَ الإحساسِ من قلبٍ يوافي حاولي لن تستفيدي, صدّقيني لم تكنْ أيامُ عشقي بالعجافِ أثمرتْ حبّاً عظيماً, ظلّ ينمو في كياني بالمدى المُحيي و صافي. حطّميهِ لن تري إلاَ هواكِ بين طيّاتٍ له يحيا كشافي لا تخافي حطّميه, كي تريني
صادقاً حقّاً, كما تحلو القوافي. 
|
|
#2
21-01-2010, 10:55 PM
|
|||
|
|||
|
سلام الرب معك
أخي الحبيب فؤاد سلمت يداك على هذه العبارات الرنانة التي تطرب القلب قبل الأذان لوحطمته فمشاعره باقية في الأصالة لو دمرته فحبه خالد لا محالة بركة الرب معك أخوك: أبن السريان
|
|
#3
21-01-2010, 11:51 PM
|
||||
|
||||
|
اقتباس:
|
|
#4
22-01-2010, 12:29 AM
|
|||
|
|||
|
الشاعر فؤاد المحترم تحية طيبة لا لم أنسى أبداً .......... أنت من يختار القوافي أقرأ قصيدك بصمـــــــــــــت لست ممن يجافي أنت من نقصده دومـــــــــــاً بالسنوات العجافي فأقرأ الآن قصيدي ........ بقلب وحب صافي نبيل
|
|
#5
22-01-2010, 12:42 AM
|
||||
|
||||
|
اقتباس:
اقتباس:
شكرا لمرورك الحبيب يا أستاذ نبيل. و أنا سعيد بتواجدك و تشجيعك و محبتك للموقع بارك الرب حياتك يا غالي.
|
|
#6
22-01-2010, 02:05 PM
|
|||
|
|||
|
حطّميهِ لن تري إلاَ هواكِ
بين طيّاتٍ له يحيا كشافي لا تخافي حطّميه, كي تريني صادقاً حقّاً, كما تحلو القوافي. صادق كصدق الكلمة التي تحييها في أشعارك دمت بهذا الصدق وبهذه النوايا الطيبة في تنوع الأفكار الجميلة التي تطرقها هنا وهناك شكرا لك ياغالي وبكتاباتك نستعذب كل ماهو جميل بشعرك...
|
|
#7
22-01-2010, 03:28 PM
|
||||
|
||||
|
حطّميهِ لن تري إلاَ هواكِ
بين طيّاتٍ له يحيا كشافي لا تخافي حطّميه, كي تريني صادقاً حقّاً, كما تحلو القوافي. صادق كصدق الكلمة التي تحييها في أشعارك دمت بهذا الصدق وبهذه النوايا الطيبة في تنوع الأفكار الجميلة التي تطرقها هنا وهناك شكرا لك ياغالي وبكتاباتك نستعذب كل ماهو جميل بشعرك... لنا في كلِّ وادٍ ما يناجي همومَ القلبِ، في ضوءِ السراجِ و حقِّ العشقِ، لا أخفي شعوري فما مِنْ عاشقٍ منهُ بناجي. سلم مرورك الحبيب يا حبيبتي و باركك الرب و أدامك لي عشقا سرمديا و حبّا أبدياً. شكراً لك.
|
 |
| مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
العرض العادي
