|
Arabic keyboard |
|
#1
02-10-2009, 07:46 AM
|
||||
|
||||
راح نصفُ الليل. شعر: فؤاد زاديكه
راح نصفُ الليل راحَ نصفُ الليلِ، يمضي تاركاً همّي يزيدُ ذلّني دمعي، فهاجتْ مُقلتي، ليستْ تريدُ أن تعزّي ضعفَ قلبي، هزّني الشّوقُ الشّديدُ. أيُّها الليلُ المعزّي وحدتي، أينَ الوليدُ مِنْ أمانيّ الحيارى. صمتُكَ القاسي يُعيدُ مرّةً أخرى لذهني، ذكرياتٍ لا تفيدُ إنّها أمستْ حديثاً، لم يكنْ منها السّعيدُ. راح نصفُ الليلِ، يلهو عابثاً، أشقى، أصيدُ لحظةً في إثر أخرى علّهَ الوعدُ الجديدُ. مَنْ يرى ليلي، يقولُ إنّه الخصمُ العنيدُ لم ينمْ حزني قليلاً، نوعُهُ، نَوعٌ فريدُ رنَّ صدّاحاً، بويلٍ لا حبيبٌ، لا شهيدُ غير قلبي في همومٍ شاءها البعدُ الجليدُ. أين لي مِنْ وصلٍ طيبٍ، موعدٌ، حضنٌ ودودُ راحَ نصفُ الليلِ عنّي، نصفُهُ الثاني بعيدُ عن معاناتي و حزني هل أنا حقّاً بليدُ؟ 
|
|
#2
02-10-2009, 01:54 PM
|
|||
|
|||
|
راح نصفُ الليلِ، يلهو
عابثاً، أشقى، أصيدُ لحظةً في إثر أخرى علّهَ الوعدُ الجديدُ. مَنْ يرى ليلي، يقولُ إنّه الخصمُ العنيدُ جماليات قصائدك وتنوعها يزيدنا إقبالا على قراءتها دمت معطاءا كريما يا أبو نبيل وفقك الرب...
|
|
#3
02-10-2009, 02:37 PM
|
||||
|
||||
|
[center][quote]
راح نصفُ الليلِ، يلهو عابثاً، أشقى، أصيدُ لحظةً في إثر أخرى علّهَ الوعدُ الجديدُ. مَنْ يرى ليلي، يقولُ إنّه الخصمُ العنيدُ جماليات قصائدك وتنوعها يزيدنا إقبالا على قراءتها دمت معطاءا كريما يا أبو نبيل وفقك الرب.. .[/cen[/quote]ter]
دوما تغمريني بصفاء محبتك، و بنقاء قلبك. شكرا لك حبيبتي أم نبيل و ليبارك الرب حياتك. في تواصلك الجميل نفحات محبة غنية و مثمرة لا أرتوي منها.
|
|
#4
02-10-2009, 02:37 PM
|
||||
|
||||
|
[center][quote]
راح نصفُ الليلِ، يلهو عابثاً، أشقى، أصيدُ لحظةً في إثر أخرى علّهَ الوعدُ الجديدُ. مَنْ يرى ليلي، يقولُ إنّه الخصمُ العنيدُ جماليات قصائدك وتنوعها يزيدنا إقبالا على قراءتها دمت معطاءا كريما يا أبو نبيل وفقك الرب.. .[/cen[/quote]ter]
دوما تغمريني بصفاء محبتك، و بنقاء قلبك. شكرا لك حبيبتي أم نبيل و ليبارك الرب حياتك. في تواصلك الجميل نفحات محبة غنية و مثمرة لا أرتوي منها.
|
 |
| مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
العرض العادي
