![]() |
Arabic keyboard |
#1
|
||||
|
||||
![]() النّهَايَةُ
الشاعر السوري فؤاد زاديكى عِندَ النّهايَةِ يُخْتَمُ الصُّنْدُوقُ ... فِيهِ الرُّفاةُ و بابُهُ (مَغْلُوقُ)١ مَهما الحَياةُ تَلاعبَتْ بِمصائِرٍ ... أعمَارُنا حُسِمَتْ، و لا تَفْرِيقُ عَينُ الحقيقيةِ و المُؤكَّدُ أنَّهُ ... أثَرٌ لِسانُهُ بالهَوى مَنْطُوقُ قَدَرُ الحَياةِ يُصِيبُنَا بِسِهَامِهِ ... و عَلَى مَصَائِرِهِ المَدَى مَطْرُوقُ العُمرُ يأخُذُ قِسْطَهُ بِمَسِيرِهِ ... آفاقُ مَسألةٍ، لَها تَوْثِيقُ تَتَعَدّدُ الأسبابُ عندَ وُقُوعِها ... و رُؤى الخلائِقِ أُفقُها مَخْنُوقُ كي لا نَضَيِّعَ فُرصةً مَمنُوحةً ... فيصدُّنا بِمَرارَةٍ تَضْيِيْقُ و نَضِيْعَ في سُبُلٍ تَتُوهُ دُروبُها ... لا يَنْبَغِي عَبَثٌ, فَذَا المَخْلُوقَ ١- مغلوق جاءت باللهجة العامية لضرورو الشعر و الفصحى مُغلَق التعديل الأخير تم بواسطة fouadzadieke ; 21-02-2025 الساعة 07:48 AM |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|