Arabic keyboard |
|
#1
|
||||
|
||||
قمري! شعر: فؤاد زاديكه
قمري!
قمري على ما فيه من حسنِ اللّمى في خِدرِهِ المكنونِ سرٌّ قد سما أهواهُ ما عشتُ على طول المدى أحيا على أحلام عشقٍ لملمَ ستري فأرخى رغبتي فوّاحةً ليلي تفرّدَ داخلي و استسلمَ قمري فرحتُ اليومَ أشدو وصلَكَ مجنونةً لن أصحو ممّا أضرمَ! منّي الفؤادُ لواعجاً لا تنتهي أرخيتُ ستري كي أراكَ مُسلّما. غمزتْ عيونُ الشّوقِ ترجو لذّةً أقبلْ بصدرِكَ هائماً أو حالما هذا الفؤادُ تركتُهُ مستعذباً في كلّ عذبٍ عاشقاً مُستلهما لو ضمّني صدرٌ إليكَ معانقاً شغفي و نهر العشق أجرى مَرسما لأتى سوادَ الليلِ حسنكَ مارداً و أتى هدوءَ الصّمتِ وصلي مُغرَما! دعني أحلّقُ في سماءِ عذوبةٍ من مقلتيكَ فقد تراءتْ أنجما تروي جنونَكَ خمرتي و تولّعي و لذيذُ عشقي يرتخي مُستسلما حالاتُ حلمٍ لا تُقاسُ حدودُها دعنا نمارسُ عشقنا فيما هما إنّا انتظرناهُ شهوراً عدّةً ها حلّ صيفاً ساحراً لن يهرمَ أبدعتَ نظمَ أنوثتي في رقّةً فاعزفْ عشيقَ الرّوحِ ثنّي ناظما! |
#2
|
|||
|
|||
قمــــــــــــــ على ـــــــري ما فيه من حسن اللمى فــــــــــــ خدوره ــــــــي المكنون سر قد سما أهـــــــــ ما ـــــــــــواه عشت على طول المدى أحيــــــــ على ـــــــــا أحلام لملمَ رومانسيا ت جميلة ومعبرة وهية نابعة من صميم قلب مفعم بالروح الساطعة
نحوا الحياة وبسكون الليل عاشت يداك استاذ فؤاد والرب معك في مشوار حياتك التعديل الأخير تم بواسطة sahar ; 24-07-2007 الساعة 09:23 PM |
#3
|
||||
|
||||
يا أختي سحر أشكر لك هذا الاهتمام بنصوصي و هذا التواصل الدائم مع الموقع و كل ما ينشر فيه و أرجو من الرب أن يحفظك بصحتك يا أختي لتقدمي لنا المزيد و المزيد.
|
#4
|
|||
|
|||
دعني أحلّقُ في سماءِ عذوبةٍ
من مقلتيكَ فقد تراءتْ أنجما تروي جنونَكَ خمرتي و تولّعي و لذيذُ عشقي يرتخي مُستسلما حالاتُ حلمٍ لا تُقاسُ حدودُها دعنا نمارسُ عشقنا فيما هما صور رومانسية متينة تخفق لها خلجات القلب وتهيم بها أرواح العاشقين دمت لتشدو للمحبين والعشاق ... وأنا أغسل الندى عن مداعب الشجر أكتب الشوق موعدا في وريقة العمر |
#5
|
||||
|
||||
قمري و حقِّ اللّهِ أنتِ يا قمرْ لولا وجودُكِ في حياتي و العمرْ ما كان يوماً طيّبٌ كان السّمرْ. أهواكِ يا أنشودةً عند السّحرْ أهواكِ يا فيروزةً عند السّفرْ أهواكِ في أمسي و يومي و القدرْ. أنت شعاعُ الرّوحِ في أحلى أثرْ أنتِ جلالُ النّفسِ تهواه الصّورْ أنتِ نشيدُ العمرِ أحلامُ المطرْ. يا حلوتي زيدي دلالاً من فِكَرْ زيدي خشوعاً عند محرابِ الحذرْ صوني فؤادي عندما يدنو الخطرْ. أنت حياتي أنتِ شعري المُبتَكَرْ أنتِ معيني أنتِ عوني المُنتَظَرْ أنت رجاءُ العشقِ في ضمّ الزّهرْ أنتِ و ما أنتِ سوى كلّ البشرْ!
|
#6
|
|||
|
|||
شكرا لقصيدتتك دمها خفيف
وكلمة شكر لاتكفي... |
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|