Arabic keyboard |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
إلى عشّاق الحبّ (بعيدِ الحبّ) شعر/ فؤاد زاديكى لِعيدِ الحبِّ بالمَعنى كثيرُ ... له
إلى عشّاق الحبّ (بعيدِ الحبّ) شعر/ فؤاد زاديكى لِعيدِ الحبِّ بالمَعنى كثيرُ ... لهُ الإحساسُ بِالمُعطى نصيرُ طُقوسٌ ربّما كانتْ قديمًا ... وأمّا اليومَ فالمَعنى كبيرُ جميلٌ أنْ يعيشَ الحبُّ دومًا ... لِذا هُبّوا إليهِ واستَنيرُوا هُوَ التّعبيرُ عنْ مَنحى شعورٍ ... على إفسادِ إحساسٍ يثورُ بِعيدِ الحبِّ تَجديدٌ لدينا ... لهذا ينبغي مِنّا حُضورُ بتقديمِ الهدايا لا نُغالي ... هدايا الحبِّ أحلاها شعورُ بِما يأتي حبيبٌ أو شَريكٌ ... وهذا المنطقُ الحُلوُ الوَقورُ يدومُ الحبُّ أيّامًا وعُمْرًا ... فلا يومٌ وحيدٌ يستديرُ دعُوا أيّامَكمْ حُبًّا بِحُبٍّ ... لأنّ اللهَ بالحبِّ الفَخُورُ هنيئًا معشرَ العشّاقِ, كونُوا ... بِكُلِّ العُمْرِ إحساسًا يَفورُ كَبُركانٍ على نحوٍ جميلٍ ... فلا يرتدُّ عنكمْ أو يَخورُ لكمْ يا أمّةَ العشّاقِ منّي ... تَهَانٍ في أمانيها زهورُ أقيموا صرحَهُ المُبنى وفاءً ... وإخلاصًا, سَتُحْييهِ دهورُ. التعديل الأخير تم بواسطة fouadzadieke ; 14-02-2019 الساعة 07:43 AM |
#2
|
||||
|
||||
|
#3
|
||||
|
||||
أطيب الشكر و أعطر التقدير لذوقك الراقي أستاذة ملاك السامرائي و لذائقتك الشعرية و مشاعرك الإنسانية شاكرًا لك هذا التكريم الجميل لنصي اليوم عن عيد الحبّ راجيًا لك و لجميع أعضائنا الأكارم و الأفاضل في جروبنا المتألق (مملكة الحب) دوام التألق و العطاء و الإبداع مرة اخرى شكرا لك الدكتور ملاك ملكتنا الراقية
(ملاك محمد السامرائي مع ماجد الحيدري الحيدري و١٦ آخرين. مسؤول · ٩ ساعات ☆وسام المملكة الذهبي☆ أجمل نص شعري ☆☆☆▪▪▪☆☆☆ اعتلاء منصه التتويج اليوم لقلم الشاعر الاستاذ {{ Fouad Hanna}} مُبارك من القلب لفيض حبرك ولكم النص المرفق طيآ ■■■■■■■■ إلى عشّاق الحبّ (بعيدِ الحبّ) شعر/ فؤاد زاديكى لِعيدِ الحبِّ بالمَعنى كثيرُ ... لهُ الإحساسُ بِالمُعطى نصيرُ طُقوسٌ ربّما كانتْ قديمًا ... وأمّا اليومَ فالمَعنى كبيرُ جميلٌ أنْ يعيشَ الحبُّ دومًا ... لِذا هُبّوا إليهِ واستَنيرُوا هُوَ التّعبيرُ عنْ مَنحى شعورٍ ... على إفسادِ إحساسٍ يثورُ بِعيدِ الحبِّ تَجديدٌ لدينا ... لهذا ينبغي مِنّا حُضورُ بتقديمِ الهدايا لا نُغالي ... هدايا الحبِّ أحلاها شعورُ بِما يأتي حبيبٌ أو شَريكٌ ... وهذا المنطقُ الحُلوُ الوَقورُ يدومُ الحبُّ أيّامًا وعُمْرًا ... فلا يومٌ وحيدٌ يستديرُ دعُوا أيّامَكمْ حُبًّا بِحُبٍّ ... لأنّ اللهَ بالحبِّ الفَخُورُ هنيئًا معشرَ العشّاقِ, كونُوا ... بِكُلِّ العُمْرِ إحساسًا يَفورُ كَبُركانٍ على نحوٍ جميلٍ ... فلا يرتدُّ عنكمْ أو يَخورُ لكمْ يا أمّةَ العشّاقِ منّي ... تَهَانٍ في أمانيها زهورُ أقيموا صرحَهُ المُبنى وفاءً ... وإخلاصًا, سَتُحْييهِ دهورُ.) |
#4
|
||||
|
||||
|
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|