و التقينا. شعر: فؤاد زاديكه

[fouadzadieke]

حدّثيني بعدما صارَ التقاءٌ
و الأحاسيسُ انفعالٌ و اضطرابُ

هل سنُبقي الحلوَ منْ هذا اللقاءِ
أم يذوبُ الحلوُ و القلبُ التهابُ؟

إنْ أنا متُّ على نهدي هواكِ
فليكنْ من لحمِ نهديكِ الترابُ!
صور شعرية تهز أحاسيسنا وتطرب أرواحنا لها
دمت هكذا شاعرا مبدعا يعرف كيف يصور المواقف بدقة وبراعة
دمت شاعرا للحب والجمال يا أبو نبيل المحب ...

أدامك الرب يا حبيبتي سميرة خير مشجّع لي فأنت ملهمة هذا العطاء و سرّ تدفّقه المبدع. سلم مرورك العذب و طاب شدو كلماتك الرقيقة. شكرا كبيرا لك يا أم نبيل الكبيرة في كلّ شيء.