Arabic keyboard |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
نشر السيد المسمى بوريس بيكر قصيدة في جروب قصيدة و هو يتهجم على عيد الحب سأنشر قصيدته
نشر السيد المسمى بوريس بيكر قصيدة في جروب قصيدة و هو يتهجم على عيد الحب سأنشر قصيدته هنا و ردي عليها هذا الصباح و الصورة المرفقة بالقصيدة هي له
Boris Becker Karim عِيــدُ حُـبٍّ كَـــاذِب.. ***** عَجِبْتُ لِحُبٍّ بِهِ فِي عَالَمٍ يُحْتَفَـى لَهُ رُؤُوسٌ كَطَلْعِ الشَّيَاطِينِ تُقْتَفَى قَتَلُواْ حُبّاً ثُـمَّ أَهْـدَوْهُ يَوْمـاً يَتِيمــاً كِذْباً عَلَى أُمَّةِ الحَبِيبِ المُصْطَفَى حُبٌّ تُبَـاعُ بِهِ النِّسَــاءُ وَ الإِمَـــاءُ عَلَى جَـوَانِبِ الطَّرِيقِ وَ تُشْتَـرَى عَجَبِي لِقَـوْمٍ لَقَّبُـواْ الرَّذِيلَـةَ حُبّــاً جَمِيـلًا وَ تَغَنَّـواْ بِـهِ فِي المُنْتَـدَى أَرَى أَخْلَاقاً فِي يَوْمِ عِيـدٍ كَـاذِبٍ تُدَاسُ وَ ثِيَاباً تُخْلـَعُ وَ لَا تُـرْتَدَى أَتَعَلِّمُــونَ قَــوْماً مَحَبَّــةً وَ فِيهِــمْ نَزَلَ المُحِــبُّ لِلْعَالَـمِ كَـيْ يُهْتَـدَى أَنَفْرَحُ فِي عِيدِكُمْ وَ قَدْ سَبَبْتُمْ إِلَـهً وَاحِداً وَ جَعَلْتُمُوهُ صَنَـماً يُفْتَـدَى أَيَا غَـرْبُ تَبْغِــي بِالحُـبِّ سَلَامــاً بَيْنَكُــمْ وَعَلَـى أَهْلِ الحَبِيبَةِ يُعْتَدَى فِلِسْطِينُ يَا أَرْضَ المِعْرَاجِ إِنَّهُـمْ خَدَعُونَا بِحُـبِّ يَهُـوذَا لِيُرْتَضَـى كَلَّا إِنَّا لِعِيدِكُمْ جِهَاراً رَافِضُونَ فَعَلَيْـنَا دَوْماً بِالإِرْهَـابِ يُفْتَــرَى ---------------------------- بقلـم: الغـازي عبـد الكـريـم ألمانيـا في: 14.02.2014 |
#2
|
||||
|
||||
قصيدتي في الرد على المدعو بوريس بيكر كريم في تهجمه على عيد الحب
لستم منَ البشرِ يا مَنْ تتاجرُ باسمِ الكُرهِ أسالُكَ إنْ جئتَ تصدقُ في ردٍّ كما البشرِ ما الحبُّ عندكَ يا هذا لتقتلَهُ ظلماً فتظهرَ في قولٍ بلا عِبَرِ؟ إنّ المحبّةَ (عيدُ الحبّ) مظهرُها هذا المُعَلّي لشأنِ الناسِ و الحجَرِ أما الحقودُ ففي بركانِها ضررٌ إنْ كنتَ تعلمُ ما المفهومُ مِنْ ضَرَرِ هذا التحذلقُ و التأليفُ مسخرةٌ لا بالقوافي لهُ بعضٌ مِنَ النظرِ لا بالمعاني التي تحوي تخلّفها إرجعْ لماضِ أبٍ و اقرأ على بَصَرِ هذا التخلّفُ في العُربانِ مصدرُهُ فكرُ الجهالةِ و الإقصاءِ فاعتبِرِ ما كنتُ أرغبُ في ردٍّ أشاءُ بهِ صَفْعاً لشعرِكِ ذا المرضوضِ بالحُفَرِ حالُ الأعاربِ يا هذا تمثّلُهُ فكراً تقلّصَ من حقدٍ على أثرِ إفتَحْ بصيرةَ مخلوقٍ متى وُجِدتْ في رأسِ شعرِكِ و الجمْ منطقَ الشّررِ إنّ المحبّةَ تبني كلّما انتشرتْ و الكرهُ يهدمُ روحَ الخيرِ بالخطَرِ هذي المزاعمُ تغري مَنْ بهِ وجعٌ نحوَ الخليقةِ إرهاباً مع القدرِ عقلٌ تبلّدَ حيثُ الجهلُ كبّلهُ ماتُ الضميرُ مع استهلالةِ الخبرِ إرجعْ لعقلِكَ, نَقِّ النفسَ مِنْ مرَضٍ أمسى عُضالاً بكمْ, لستمْ مِنَ البشرِ. |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|