|
Arabic keyboard |
|
#1
05-09-2006, 08:16 PM
|
||||
|
||||
لذةُ الدنيا. شعر: فؤاد زاديكه
لذةُ الدنيا "لذّةُ الدّنيا النساءُ" هكذا يدعو النداءُ من رسول المسلمينَ كي يوافينا الهناءُ في وصالٍ مستحبٍّ ليس يأتيه انقضاءُ "إنّه القولُ الجميلُ" وهو ما يهوى القضاءُ! فالتمسْ منهنّ عفواً يكمنُ فيه الرجاءُ كيّ يجئنَ العمرَ سعداً غامرٌ منه الصّفاءُ! ربّما في القولِ صدقٌ نافذٌ منه الدّعاءُ! ارتمي في البحرِ واسبحْ عندما يرنو السّناءُ وانطلقْ طيراً إليها تجمعُ العشقَ السّماءُ. إنّ في الأنثى سلاماً هادئاً ليسَ رياءُ ترغبُ فيك تماماً مثلما منك الرضاءُ رغبةٌ للجانبينِ حلمها فيه البقاءُ. إنّها عونٌ معينٌ ولها يشدو الغناءُ! سحرُها والأسرُ منه ما لك عنه انزواءُ يأمرُ والقلبُ يأتي طيّعا فيما يشاءُ! هذا ما قال الرسولُ وهو ما قولٌ هباءُ بل هو قولٌ رقيقٌ يعسلُ منه اللقاءُ! 
|
|
#2
05-09-2006, 08:36 PM
|
|||
|
|||
|
لذة الدنيا
صدق الرسول الكريم ، وصدقت عزيزي فؤاد هلاّ عجبتني أكثر،ولماذا لم تقلْ ماقلته أيام زمان، والحقيقة ضعفي هو كلّه بسببك.
مشكور على القصيدة الواقعية واللذيذة. مع حبّي الكبير...توما
|
|
#3
05-09-2006, 08:49 PM
|
||||
|
||||
|
قوّاك الرب يا عزيزي وانت تدري نقطة ضعفي كما هو معلوم لديك! ولم أبخل عليك بنصح كما لم تبخل عليّ بقطع دابر تحليقي في عالم المرأة ولولا مقصّاتك الدائمة التي كنت توجهها إلى جناحيّ لحلّقتُ إلى متاهات من العشق غير المدرك في عالم المرأة! على كل أشكرك فقد كانت لتلك القصقصة إيجابيّات كثيرة لا أخفيك!
|
|
#4
05-09-2006, 09:03 PM
|
||||
|
||||
|
سحرُها والأسرُ منه ما لك عنه انزواءُ يأمرُ والقلبُ يأتي طيّعا فيما يشاءُ! هذا ما قال الرسولُ وهو ما قولٌ هباءُ بل هو قولٌ رقيقٌ يعسلُ منه اللقاءُ! صدق الله العظيييم ههه اشكرك على هذه الكلمات التي تنبع من قلبك لتصب بقلوبنا سطور نسافر بها احساس عذب ...وشعور جميل دمت محبا للمرأه ياقريبي هههه والله انا شايفه راح تجيب اجلك المرأه / بعيد الشر هه محبتي ____________________ مــالــي أرى الــشــمــع يــبــكــي فــي مــواقـــده مـن صــحــبــة الــنــارأم مــن فـــرقـــة الــعــــســـــل
|
|
#5
05-09-2006, 09:14 PM
|
||||
|
||||
|
شكرا لمرورك العذب يا قريبتي وأتمنى لك النجاة من هذا الداء الفتّاك الذين يصيب الرجال والنساء على حدّ سواء! ههههه
|
|
#6
05-09-2006, 09:25 PM
|
||||
|
||||
|
ارتمي في البحرِ واسبحْ عندما يرنو السّناءُ وانطلقْ طيراً إليها تجمعُ العشقَ السّماءُ. إنّ في الأنثى سلاماً هادئاً ليسَ رياءُ متل ما قالو السابقون / صدق الله العظيم// الف شكر ومحبة على هالمعنويات الي ترفعنا لفوق وتعلي قيمتنا بوسة لابو نبيل عاشق الانثى
__________________
بشيم آبو و آبرو روحو حايو قاديشو حا دالوهو شاريرو آمين im Namen des Vaters und des Sohnes und des Heiligengeistes amen بسم الآب والأبن والروح القدس إله واحد آمين
|
|
#7
05-09-2006, 09:38 PM
|
||||
|
||||
|
كعادتك تضفين على الشعر روحا جديدة ونفسا عميقا كل شكري لك يا أختاه وسلمت يداك.
|
 |
| مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
العرض العادي
