Arabic keyboard |
#1
|
||||
|
||||
الرّضا. شعر: فؤاد زاديكه
الرّضا لو خُلِقتُ مرّةً أخرى, لشئتُ مِن خلالِ الخلقِ, نفسي أنْ أكونَ إنّني راضٍ على ما قد فعلتُ في حياتي, لستُ طمّاعاً خَؤونا. هكذا الأقدارُ شاءتْ أن أكونَ لا اعتراضٌ لي, و لن أخفي شجونا أنّهُ قد يعتري مشوارَ عمري بعضُ إعسارٍ, سيأتيني سكونا إلاّ أنّي مُدركٌ أمري, و صاحٍ لن ينالَ اليأسُ مِن عزمي مُتونا. لا اعتراضٌ لي على خَلقٍ و شكلٍ رُغمَ أنّ الدهرَ قد أرخى غُصونا مِن شبابي, لم يعدْ عندي شبابٌ نالتِ الستّونَ مِن عمري سنينا فانتشى شَيبٌ على شَعري يغنّي ساخراً منّي, و لا يبدو حزينا و ارتفاعُ الضغطِ, نالَ الحظَّ منّي ضارباً في العينِ شِرياناً ثمينا أمّا ظهري, قُلْ و حَدّثْ ما تشاءُ عن أذى الآلامِ لم يُمسِكْ أنينا. كلُّ هذا الوضعِ, لن أرضى بديلاً التعديل الأخير تم بواسطة fouadzadieke ; 02-03-2011 الساعة 10:23 PM |
#2
|
|||
|
|||
الشاعر فؤاد المحترم تحية طيبة قصيدة رائعة جديرة بكل الاحترام أوتار رائعة تنتقل بين عود رائع تعزف أحلى الألحان لكم تحياتي . نبيل |
#3
|
||||
|
||||
الشاعر فؤاد المحترم تحية طيبة قصيدة رائعة جديرة بكل الاحترام أوتار رائعة تنتقل بين عود رائع تعزف أحلى الألحان لكم تحياتي . نبيل أشكرك شكر محبة يا أستاذ نبيل على تواصلك الجميل و الحبيب. كلماتك مشجعة الرب يقويك |
#4
|
|||
|
|||
لو خُلِقتُ مرّةً أخرى, لشئتُ
مِن خلالِ الخلقِ, نفسي أنْ أكونَ إنّني راضٍ على ما قد فعلتُ في حياتي, لستُ طمّاعاً خَؤونا. القناعة بالذت كنز لايفنى أخي فؤاد وماأعطانا أياه الرب من نعم يتوجب علينا قبولها بصدر رحب .. والكل هو كما هو هذا واقع محتوم علينا ستبقى أنت أنت وأناا أنا وهو هو وهي هي إن شئنا أم أبينا تشكر ياطيب لهذه الجماليات تقديري محبتي الياس زاديكه
__________________
www.kissastyle.de |
#5
|
||||
|
||||
لو خُلِقتُ مرّةً أخرى, لشئتُ مِن خلالِ الخلقِ, نفسي أنْ أكونَ إنّني راضٍ على ما قد فعلتُ في حياتي, لستُ طمّاعاً خَؤونا. القناعة بالذت كنز لايفنى أخي فؤاد وماأعطانا أياه الرب من نعم يتوجب علينا قبولها بصدر رحب .. والكل هو كما هو هذا واقع محتوم علينا ستبقى أنت أنت وأناا أنا وهو هو وهي هي إن شئنا أم أبينا تشكر ياطيب لهذه الجماليات تقديري محبتي الياس زاديكه __________________ شكرا لمحبتك أخي الحبيب أبو فرانس تشجيع جميل و رائع و يقوي المعنويات و كلماتك فيها حلاوة و رقة. شكرا كثيرا لك. |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|