Arabic keyboard |
#1
|
||||
|
||||
اِسمعوا هذا المثل. شعر: فؤاد زاديكه
اِسمعوا هذا المثل اِسمعوا هذا المثلْ
في أناةٍ، و افهموا أنّهُ المُعطي الأملْ للذينَ استسلموا. طَبِّقوهُ، لا وَجَلْ لا شعورٌ مُبْهَمُ جاهلٌ مَنْ ذا غَفَلْ أو بهِ لا يعلمُ. "أيُّ حُكمٍ ما عدلْ أو رئيسٌ يجرِمُ، إنْ أُناسٌ تُعْتَقلْ دونَ ذنبٍ تُحكَمُ سَجنُها في مُعْتَقَلْ كي عُراها تُفْصَمُ كَونها لا تمتثِلْ للذي قد يظلمُ" اِجعلوا هذا المثَلْ حكمةً، ثمَّ اعلموا أنَّ ظلماً قد قتلْ فكرَنا، لا يرحمُ ما لديهِ مِنْ أملْ في بقاءٍ يحسمُ قاوموهُ في عجل. صَدِّقوني، يُهْزَمُ. إنْ هزمْناهُ نَصِلْ قلتُ هذا، أُقسمُ أنّ مَنْ لا يشتغِلْ في جميلٍ يُكرمُ ليس يوماً بالبطلْ. واجبٌ أن ترجموا رأسَهُ دونَ الوجَل. قاتلوه. مُجرمُ! |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|