Arabic keyboard |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
للزّوج و الزّوجة شعر/ فؤاد زاديكه منطقُ الأشياءِ بالفَهمِ السّليمِ ... و انفتاحِ ال
للزّوج و الزّوجة شعر/ فؤاد زاديكه منطقُ الأشياءِ بالفَهمِ السّليمِ ... و انفتاحِ العقلِ في مَسعىً حليمِ في العلاقاتِ التي نبني عليها ... كلَّ مأمولٍ بِلا خوفٍ ذَميمِ لو فَهِمنا النّاسَ فَهمًا مُسْتَقِلًّا ... عنْ مُحاباةٍ و عنْ زِيفٍ لئيمِ لالْتَمَسْنا العُذْرَ للمُخْطي سُلوكًا ... دونَ إيلامٍ و لا جَرْحٍ أليمِ عندها الأحوالُ تدعو لارتياحٍ ... مُطْمَئِنٍ دونَ إفسادٍ عقيمِ لا أظنُّ الزّوجَ يَخْشى إنْ تساوتْ ... زوجُهُ بالمُستوى أو بالعُلومِ فالذي زَوجٌ عليهِ ما مُخيفٌ ... زوجَها إنّي على عِلْمِ العليمِ. في ذكاءِ الزّوجِ دَعمٌ ليس يَخْفى ... ما مُضِرٌّ أو مُثيرٌ للهُمومِ مِثلُه الأنثى متى نالتْ حُظوظًا ... مِنْ ذكاءٍ قَولُ هذا بالقديمِ ليستِ الزّوجةُ خَصْمًا, بلْ شَرِيكًا ... في مُعَاناةٍ و ليستْ بالغريمِ مَنْ يقولُ القولَ هذا ليس يدري ... منطقَ الأشياءِ بالعدلِ الحكيمِ. كلُّ إنجازٍ ثقافيٍّ و علْمٍ ... يَرتقي بالحالِ في صَفوٍ رحيمِ لا تَعِشْ يا أيُّها الزّوجُ انفعالًا ... حاوِلَا سَعْيًا بِخَطٍّ مُستقيمِ لا يرى خَوفًا و لا شَكًّا مَقِيتًا ... أنتُما والحالُ هذا في نَعيمِ. التعديل الأخير تم بواسطة fouadzadieke ; 02-03-2022 الساعة 10:43 AM |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|