Arabic keyboard |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
نكشف لغز اغتيال أيمن طه المتحدث باسم حماس.. القيادى اعتقلته كتائب القسام واتهمته بال
نكشف لغز اغتيال أيمن طه المتحدث باسم حماس.. القيادى اعتقلته كتائب القسام واتهمته بالفساد والتخابر مع دول عربية.. ومصدر فلسطينى يؤكد: حركة حماس أعدمته بنفس طريقة اغتيالها للجنود المصريين برفح
الجمعة، 8 أغسطس 2014 - 12:14 القيادى السابق بحماس أيمن طه كتب أحمد جمعة ذكر مصدر فلسطينى مطلع أن حركة المقاومة الإسلامية حماس قامت باغتيال القيادى بالحركة ومتحدثها السابق أيمن طه بسبب اتهامه بالتخابر مع دول عربية، ونقل معلومات سرية للغاية عن الحركة تكشف تدخلها فى الشئون الداخلية لدول عربية، على رأسها مصر وسوريا، وعلاقتها بقطر وإيران، مشيرا إلى أن حماس وجهت تهم الفساد المالى والأخلاقى إلى القيادى البارز بالحركة كى تشوه سمعته بقطاع غزة. وذكر المصدر، فى تصريحات خاصة لـ "اليوم السابع"، أن حركة حماس قتلت القيادى السابق بها برصاصات فى الرأس والصدر، مشيرا إلى أن الألوية العسكرية فى الحركة تستخدم تلك الطريقة فى إعدام من توجه إليهم تهم الخيانة والتخابر مع دول أجنبية، مؤكداً أن الحركة قتلت جنود الأمن المركزى المصريين بنفس الطريقة فى مذبحة رفح، وهى إطلاق الرصاص على رأس الجنود الذى سقطوا شهداء بسيناء. وأوضح المصدر أن القيادى أيمن طه كشف تورط حركة حماس فى التدخل فى الشئون الداخلية للدول العربية، من خلال تقديمه مستندات وفيديوهات وصورًا موضوعة على صور مدمجة لأجهزة استخبارات عربية تكشف تحركات الحركة وقياداتها، مؤكدا أن كتائب القسام هى من كشفت القيادى السابق بالحركة، واقتاده إلى مكان سرى للتحقيق معه، واختفى ما يقرب من عشرة أشهر، ولا أحد يعلم عنه شيئا، ولم يسمح لأى شخص من أفراد عائلته بزيارته أو الاطمئنان عليه داخل محبسه. وأشار المصدر إلى أن حركة حماس، وتحديدا قادتها السياسيين والعسكريين، أمروا بتصفية أيمن طه لأنه اكتشف خيانتها، وتعاونه مع أجهزة استخبارات عربية، مؤكدا أن الحركة قامت ببث الشائعات والذرائع عن القيادى السابق بالحركة لتشويه صورته أمام أهالى قطاع غزة، موضحا أن حركة حماس نشرت إشاعة أن القيادى أيمن طه فى مهمة سرية داخل الأراضى المصرية تتعلق بمفاوضات مع جهاز المخابرات العامة، وأنه معتقل بالقاهرة، وهى الإشاعة التى تداولتها الأوساط الصحفية فى غزة كحقيقة، ثم سرعان ما تراجعت، وأعلنت أن القيادى السابق تم اعتقاله ويجرى التحقيق معه لتورطه فى قضايا فساد مالى وأخلاقى، وأوضحت المصادر أن أيمن طه تعرض خلال فترة احتجازه لعملية ضرب وتعذيب، ما أدى إلى حدوث إصابات وكدمات متعددة، حيث سعى المحققون إلى الحصول على اعترافات منه بشأن القضايا السابقة، إضافة إلى محاولة توجيه اتهام له بالتخابر مع دول أخرى. وأوضح المصدر أن القيادى بالحركة ومتحدثها الرسمى السابق يمتلك العديد من الوثائق التى تكشف العديد من الأمور عن حركة المقاومة الإسلامية حماس، وتدخلها فى الشأن السورى والمصرى تحديدا، والعلاقات السرية بين الحركة وقطر وإيران، موضحا أن حماس احتجزت طه وقامت بتعذيبه لعدة أشهر للكشف عن هوية الشخص أو الجهة التى أرسل إليها الوثائق ولكن دون جدوى. وأكد المصدر الفلسطينى المطلع، فى تصريحاته لـ "اليوم السابع"، أن عناصر من الجناح الأمنى لكتائب عز الدين القسام ألقوا القبض على أيمن طه، فى مدينة خان يونس أثناء هروبه إلى مدينة رفح على أقصى حدود قطاع غزة الجنوبية، وتم اقتياده إلى جهة غير معلومة، وتم إجراء تحقيق معه منذ اعتقاله. وأوضح المصادر أن ملف اعتقال أيمن طه والتحقيق معه تم بمعرفة كتائب القسام فقط، بدون أى علاقة لجهاز الأمن التابع لحكومة حماس المقالة ووزير داخليتها "آنذاك" فتحى حماد، مؤكدا أن اعتقال أيمن طه تم بشكل سرى، وتم منع قيادات كبيرة من حركة حماس من الإطلاع على تفاصيل التحقيق، أو معرفة التهم التى اعتقل على خلفيتها القيادى أيمن طه. وذكرت بعض المصادر المطلعة لأحد المواقع الفلسطينية أن القيادى والمتحدث الرسمى السابق لحركة حماس أيمن طه تم إعدامه، قبل 3 أيام، برصاص مسلحين من حركة حماس، وتم إلقاء جثته أمام مجمع الشفاء الطبى. وقالت المصادر، إن أيمن طه تم إعدامه بعدة رصاصات فى الرأس والصدر، حيث ألقيت جثته فى ساحة مستشفى الشفاء وبقيت لمدة ساعة دون أن يقترب منها أحد، قبل عودة مسلحين آخرين وسحبها دون معرفة سبب ذلك. وحظرت حركة حماس نشر خبر وصول الجثة يوم الثلاثاء الماضى، لكنها سمحت بذلك اليوم بعد أن أعادت جثمان طه لـ"الشفاء" عند الثالثة عصر الخميس الماضى. وتتهم حركة حماس أيمن طه بإجراء اتصالات مع شخصيات فلسطينية على عداء كبير مع الحركة، بالإضافة إلى وجود اتصال مع الأجهزة الأمنية الفلسطينية، وعضو المجلس التشريعى عن فتح محمد دحلان، إضافة إلى تخابره مع أجهزة استخبارات عربية كشف لها أسرارا تخص الحركة. وسرعان ما تنصلت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" من إعدامها لأيمن طه، وأعلنت مقتل المتحدث السابق باسمها، متأثرا بجراح بعد إصابته قبل أيام، جراء قصف إسرائيلى استهدف إحدى الشقق التى كان يتواجد فيها بمدينة غزة. وقالت حركة حماس فى تصريح لها "تنعى حماس ابنها الشهيد أيمن محمد طه، والذى جاء استشهاده خلال استهداف الاحتلال له ولبعض الإخوة معه أثناء تواجدهم فى إحدى الشقق بمدينة غزة، الأمر الذى أدى لإصابته إصابة بالغة استشهد على إثرها مساء الخميس". وأضافت: "إننا وإذ ننعى أخا عزيزا قدم لحركته ولشعبه الكثير لتأتى شهادته قبولا له عند ربه واصطفاء بعد حياة حافلة بالعطاء والتضحية". يذكر أنه بعد كثرة التقارير الإعلامية الأخيرة التى تحدثت مؤخرا عن اعتقال كتائب القسام لأيمن طه، المتحدث السابق باسم حركة حماس، منذ أكثر من أسبوعين، للتحقيق معه فى كثير من التهم، أهمها تضخم ثروته، اضطرت عائلته لإصدار بيان مصور، للدفاع عنه، وتفنيد التهم الموجهة له. وأصدر حسن طه، أحد أفراد العائلة، بيانا بسبب صمت حماس على تلك الاتهامات التى وجهت للقيادى السابق، وعدم تعليقها على القضية، وترديد بعض أبنائها للشائعات، مضيفا: "على أبناء حماس احترام سمعة حركتهم والتوقف عن الإساءة لأيمن طه، ومن العيب أن تُنهش الحركة من الداخل". وأضاف أن كل ما يتردد غير صحيح وأن أيمن برىء من كل ما وجه إليه طوال الفترة الماضية، لكنه اعترف أن أيمن ربما يكون له أخطاء، لأنه بشر، ولكن ليس بحجم ما يشاع فى وسائل الإعلام. وأعلنت حركة حماس فى بيان لها أن المتحدث السابق باسم الحركة أيمن طه معتقل، ويخضع للتحقيق لضلوعه فى قضايا فساد مالى وأخلاقى يتمثل فى التربح من خلال إقامة مشاريع استثمارية، متخفيا خلف ستار الحركة ومستغلا منصبه كمتحدث رسمى للحركة. يذكر أن أيمن طه كان يعد أحد الكوادر البارزة فى حركة المقاومة الإسلامية حماس، وقياديًا فاعلًا فيها، وأحد مقاتليها، وكان والده محمد طه، مسئولًا محليًا فى الحركة ومديرًا فى الجامعة الإسلامية فى قطاع غزة. وفى عام 1998 كان أيمن طه قد شغل منصب رئيس مجلس طلاب الجامعة الإسلامية، واختير ليكون قائدا فى كتائب عز الدين القسام فى البريج مع بداية الانتفاضة الثانية فى 2000، وبعد الانقلاب الدموى الذى قامت به حماس فى صيف 2007، والذى أدى إلى سيطرة حماس على قطاع غزة بعد التخلص من قيادات فتح، أصبح أيمن طه المتحدث الرسمى باسم الحركة فى غزة. وأيمن طه هو ابن القيادى المؤسس فى حماس الشيخ أبو أيمن طه، الذى رافق فى مرحلة تأسيس حماس الشيخ أحمد ياسين، وشقيقه الذى يصغره سنا كان من قادة الجناح المسلح كتائب القسام، واستشهد فى عملية اغتيال إسرائيلية، وكان أيمن من بين المئات من قادة حماس الذين نفتهم إسرائيل إلى منطقة مرج الزهور جنوب لبنان عام 1992، وشغل منصب رئيس مجلس الطلبة بالجامعة الإسلامية معقل حركة حماس، وتدرج فى المناصب حتى أصبح ناطقا باسم الحركة، وعمل منسقا للعلاقات مع حركة فتح قبل الانقسام، ثم عمل منسقا للعلاقات بين حماس ومصر، وعقب سقوط نظام حسنى مبارك غادر إلى القاهرة وأقام هناك لأشهر، وتم التعامل معه فى تلك الفترة على أنه ممثل حماس فى القاهرة ولدى مكتب الإرشاد التابع لجماعة الإخوان المسلمين. موضوعات متعلقة "حماس" تتنصل من اغتيال أيمن طه وتعلن مقتله فى قصف إسرائيلى خبير: لا نستبعد اغتيال حماس لأيمن طه بعد هروبه من السجن خلال الحرب "القدس": إعدام القيادى السابق بحركة حماس أيمن طه والتمثيل بجثته انفراد..قيادى سابق بحماس يهدد بكشف تدخل الحركة بالشئون الداخلية لمصر |
#2
|
||||
|
||||
ألم أقل لكم في واحدة من المقالات التي نشرتها قبل عدة أيام بأن حركة حماس مخترقة من قبل الموساد و المخابرات المركزية الأمريكية؟ سأثبت لكم رابط مقالتي هنا لكي تعيدوا قراءتها و التأكد من صحة ما قلتُ و أقوله على الدوام في ما أنشره من شعر لي و مقالاتي http://www.fouadzadieke.de/vBulletin/showthread.php?t=39237 * لقد بِتُّ على يقين شبه مؤكّد بأن منظمة (حماس) الإرهابية هي مخترقة من الموساد الإسرائيلي و المخابرات المركزية الأمريكية، لأنها تحقق كلّ أهداف إسرائيل و تساهم في تطبيق مشروعها. إنّ كلّ هذا الدّم الفلسطيني الذي سال في غزة مطلوب من رقبة حماس و قادتها الخونة للقضية الفلسطينية و المرتزقة. كلّ هذا الدمار حصل بدون أن يكون أي داع أو مبرر له، فلماذا تعطي حماس الذريعة لاسرائيل كي تفعل ما فعلته و حماس تعرف جيدا و مسبقاً بأن أي ردّ إسرائيلي على حماقة حماس سيكون قاسياً و مدمّراً. إنّ حماس تتاجر بالدم الفلسطيني و لا تهتمّ به، و تنفّذ أجندة إيرانية _ قطرية _ تركية قد تعوض لها عن المال لكنّ النفوس التي أزهقت فلا يمكن التعويض عنها. هذه الصواريخ من حماس هي للدعاية ليس أكثر، إنها صواريخ عشوائية _ غوغائية و غير دقيقة و هي قد تصيب المدنيين أكثر من إصابتها للعسكريين، فكما تدين حماس إسرائيل باستهدافها للمدنيين فإن حماس هي الأخرى استهدفت و تستهدف المدنيين في كل عملياتها العسكرية خاصة قبل حصول الغزو و الاجتياح الاسرائيلي الأخير. علينا أن نكون موضوعيين و منطقيين لنعترف بحقيقة و واقع أن إسرائيل هي أكثر إنسانية و رحمة من حماس و من العرب أيضا، فلو كان لحماس القوة التدميرية التي لدى إسرائيل لأبادت إسرائيل من الوجود. تستطيع إسرائيل إبادة حماس لكنها لا تفعل ذلك و سوف لن تقضي على حماس بشكل نهائي و تامّ، لأنّ حماس تحقّق أهداف إسرائيل و تعطيها المبررات لردة فعل قوية على نحو ما صار في الحرب الأخيرة إذ أن أكثر من 1800 ضحية سقطت من الشعب الفلسطيني و ما يزيد عن 8000 جريح ناهيك عن تدمير كل البنى التحتية في قطاع غزة. العرب يخشون من الاعتراف بالحقيقة و يحاولون خداع أنفسهم بزيف أوهام لم و لن تتحقق كأن تقول حماس أنها خرجت منتصرة فأيّ انتصار هو هذا الذي جرى و خلّف كلّ هذه النتائج المرعبة؟ التعديل الأخير تم بواسطة fouadzadieke ; 08-08-2014 الساعة 01:16 PM |
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|