![]() |
Arabic keyboard |
#1
|
||||
|
||||
![]() المَطلَبُ العادِلُ
الشاعر السوري فؤاد زاديكى أينَ صَبرِي؟ ضَاقَ صَدْرِي ... مِن مَساراتٍ لأمْرِ إنّهُ وَضعٌ خَطِيرٌ ... في بلادِي صارَ يَجْرِي هَلْ هُوَ التّغييرُ حَقًّا ... في سَلَامٍ سوفَ يَسْرِي؟ أم هُوَ الإرهابُ يَسْعَى ... نشرَ رُعْبٍ، بَسْطَ قَهْرِ؟ كُلُّ سورِيٍّ شَرِيفٍ ... وَاجِبٌ يَسْعَى التَّحرِّي عَنْ سبيلٍ نَحْوَ حَلٍّ ... عَادلٍ، يأتي بِبِشْرِ ما جرَى يَبدُو خَطِيرًا ... صار مَكشُوفًا كَسِرِّ رُبّما بِالأفْقِ بَعْضٌ ... مِن أمانِي فِي مُسِرِّ مُنذُ حُكمِ البعثِ عِشْنَا ... أزمةً زادتْ بِوعْرِ وضعُنا ساءَ انحِطَاطًا ... لاعِقًا مُرًّا بِقَهْرِ فالذي آتٍ بَدِيلٌ ... رَافِعٌ غَمًّا لضُّرِّ كُلُّنا نَبغِي هُدُوءًا ... مُطلِقًا أنوارَ فَجْرِ مَطلَبُ الحَقِّ ابتِغَاءٌ ... رأيُ حُرٍّ و ابنُ حُرِّ إنَّ إحساسي بضِيقٍ ... فيهِ تَعليلٌ لِعُذْرِي المانيا في ٦ ديسمبر ٢٤ التعديل الأخير تم بواسطة fouadzadieke ; 07-12-2024 الساعة 06:38 AM |
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|