![]() |
Arabic keyboard |
#1
|
||||
|
||||
![]() رسالتي إلى الجُولانِي
الشاعر السوري فؤاد زاديكى يا " هَيئَةَ تَحرِيرِ الشّامِ" ... وَ زَعِيمًا يُدعَى " الجَولَانِي " سُورِيٌّ مَرفُوعُ الهَامِ ... لا يَقبَلُ حُكْمَ الطُّغيَانِ عَانَى مِنْ وَاقِعِ إجرَامِ ... و فُجُورِ الظُّلمِ و أحْزَانِ إنْ سِرْتَ على نَهجٍ دَامِ ... فأكيدًا اِبنُ الشَّيطَانِ السِّلمُ لِأوطَانٍ حَامِ ... و العَدلُ أساسُ المِيزَانِ الحقُّ هُوَ العُرْفُ السَّامِي ... و الشَّعْبُ على الشّعبِ الحَانِي لنْ يَقبَلَ قَتْلَ الأحلَامِ ... بلْ يَرْفَعُ مَجْدَ الإنسَانِ في هَدَفٍ مَحمُودٍ سَامِ ... و نِضَالٍ تَحتَ العُنوَانِ جاؤوا بِخِلَافِ الأحكَامِ ... تَألِيهَ الظّالِمِ و الجَانِي نَحتاجُ زَوَالَ الآلامِ ... لِنُرَدِّدَ عَاشَتْ أوطَانِي كَمْ غَابَ الحبُّ لِأعوَامِ ... وَ الحُبُّ دَلِيلُ الإيمَانِ المانيا في ٦ ديسمبر ٢٤ التعديل الأخير تم بواسطة fouadzadieke ; 07-12-2024 الساعة 06:34 AM |
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|