![]() |
Arabic keyboard |
#1
|
||||
|
||||
![]() وَاقِعُ الحبِّ
الشاعر السوري فؤاد زاديكى في نِطَاقِ العقلِ لا حُبٌّ جَدِيدُ ... إنّ بالمَعْنَى هُوَ الصّوتُ الوَحِيدُ لانتِفاضِ القلبِ في مَنحَى شُعُورٍ ... بالذي يَعنِيهِ فِعْلًا ما جَدِيدُ عَقلُنا يَبدُو عَنِيدًا في قَرارٍ ... ليسَ يَسعَى غافِيًا، فَهْوَ الرّشيدُ إنّ قلبَ المَرْءِ مأخُوذٌ بِسِحرٍ ... قد يَرَاهُ مَاثِلًا، تُحيِيهِ غِيدُ يَقتفِي آثارَهُ، يَنْحُو إليهِ ... راغِبًا فيهِ، و لنْ يَثنِي شَدِيدُ في سُلُوكِ العقلِ و المًنحَى سَبيلٌ ... رُشدُهُ وَاعٍ، إذِ الرأيُ السَّدِيدُ أقرَأُ الأشعارَ مِمَّنْ قد أحَبُّوا ... وَعْيُهُمْ عنهمْ غِيابٌ أو بَعِيدُ واقِعُ الحبِّ، الذي نَسعَى إلَيهِ ... صَادِرٌ عنْ قلبِنَا، هذَا الأكِيدُ المانيا في ٣٠ ديسمبر ٢٤ التعديل الأخير تم بواسطة fouadzadieke ; 31-12-2024 الساعة 01:02 AM |
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|