Arabic keyboard |
#1
|
|||
|
|||
الطريق إلى المحبة - الخطوة الأولى -
الطريق إلى المحبّة -الخطوة الأولى -
وها قد عرفنا نحن محبة الله لنا ونؤمن بها . الله محبّة .مَن ثبت في المحبّة ثبتَ في الله وثَبتَ الله فيه -1 يوحنا 4 : 16 . 7 -أيها الأحباء لنحب بعضنا بعضا ً لان المحبة هي من الله وكل من يحب فقد ولد من الله ويعرف الله 8 –ومن لايحب لايعرف الله لأن الله محبّة 9- بهذا أظهرت محبة الله فينا إن الله قد أرسل ابنه الوحيد إلى العالم لكي نحيا به –18 لاخوف في المحبة الكاملة تطرح الخوف الى خارج لان الخوف له عذاب واما من خاف فلم يتكمل في المحبة – 21 ولنا هذه الوصية منه ايضا ً ان من يحب الله يحب اخاه ايضا ً .- 1 يوحنا 4 : 16 ، 21 . الله يا الله: كم أنت عظيم ٌورحيمٌ وعادل ٌ وصابرْ..؟ وكم نحن خاطؤون وكم نحن ظالمون وكم أنتَ بطاهرْ..؟ عملنا كل أنواع الخطايا وخطونا كل أشكال الرزايا وأنت من فوقنا بناظرْ . فتحنا قلوبنا لكلّ أنواع القبائح وغلقنا أبوابنا لكل ّ مسكين ٍ وسائح وأنت من بينهم.. كنت َ بزائرْ ..! أحببتنا كثيرا..كرهناك أعطيتنا سرورا ..نسيناك وهبتنا الحياة والنعمة والسلام تركناكَ وسعينا وراء الحرام الله يا الله كم أنت صابرْ ..؟ زرعتنا حنطة ً لتعطي سنابل ْ فصرنا زؤانا ًلحرق المعامل وتعلم أعماق السرائرْ أشتريتنا بالدمِّ والحُبِّ بعناك بالدّسم ِ والذهبِ قرعت َ الباب علينا بالقداسة أجبناك : بعلم الفلسفة وفن السياسة وأنت الخالقُ القاهرْ خلصتنا بنعمة الملكوت ولا زلنا بشرّنا نموت يارب نصرخ إليك تمهّل خطوة أخيرة للرجاء نهلّل إلهنا الظافرْ . أبتاه : نحن ُ تائهون أبتاه : نحن ُ ضائعون أبتاه : نحن ُ خاطئون ياربّ أفلسنا ..تحطّمنا يارب جمِّلنا.. تقبَّحنا فاغفر لنا أيها : الراحم الغافرْ..!
__________________
الذين يثبّـتون أنظارهم إلى السماء لن تلهيهم الأمور التي على الأرض ابو سلامالتعديل الأخير تم بواسطة fouadzadieke ; 04-02-2007 الساعة 09:24 PM |
#2
|
|||
|
|||
مناجاة جميلة وأحاسيس متدفقة بالحب والإخلاص ،، نعم أيها الغالي المحبة تبني والبغض يهد ،، ماأعظم المحبة وماأروعها إن كانت محبة صادقة مبنية على المسيح وتعاليمه ..
سلمت يمناك أيها الصديق الغالي وديع القس وكل ماتقدمه لنا من إرشادات لأننا فعلا بحاجة لهم وخصوصا في هذا العصر . تقديري ومحبتي ألياس
__________________
www.kissastyle.de |
#3
|
|||
|
|||
أخي الياس
كم أنت رائع وجميل ...لكن الأروع
هو الحب الذي يمنح هذه الصور بقوة الروح القدس التي تتغلغل في قلبك الأبيض ..وعندما ترسلها بهذا الألق الذي لا حدود لوصفه ..عندها أرى الوجود كلّه في شخص يبادلني محبة الرب بلا حدود . سلمت يداك أيها الصديق الصدوق ، وأنت رغم تعبك بالكتابة تعطي كل ّ أمر ٍ حقه ، وتتخفنا بهذه الصور المعبّرة والتي تلجم اللسان عن الكلام والوصف .
__________________
الذين يثبّـتون أنظارهم إلى السماء لن تلهيهم الأمور التي على الأرض ابو سلام |
#4
|
|||
|
|||
بارك الله فيك أيها الأخ العزيز
وديــــــــــــــــــــع على الكلمه الرائعه.............عن الله....محبه... حيثُ أنها أحدى الأركان الأساسيه في المسيحيه نعم يا سيدي نحن المسيحيين نؤمن أن الله محبه لأنه هكذا علمنا مُعلمنا الأول السيد المسيح له المجد اذ اظهر لنا تلك المحبه من خلال أقواله وأعماله حيثُ قدم نفسه فداءً للبشريه ليزرع فينا معنى المحبه ؛ ولكن يا سيدي ألا ترى معي أننا نعيشُ في زمن الغاب القوي يأكل المستوي كما يُقال ؟؟؟؟ ألا ترى معي أن محبتنا تلك جعلت منا خرافاً تُذبح كل يوم ؟؟؟؟ألا ترى معي أن هناك أشراراً في هذا العالم يستغلون محبتنا تلك ؛ ومع ذلك تبقى المحبه صفه ساميه اتسم بها ديننا القويم ....دين المحبه والانسانيه .....أتمنى أن يصل بقية العالم الى تلك المعاني الساميه حيثُ كان السيد المسيح الفادي من أجل الخلاص..... خلاصنا نحن البشر. أنها وجهة نظري أتمنى أن تتقبلها لك مني أجمل وأصدق تحيه أخي وعزيزي أبو سلام |
#5
|
|||
|
|||
سأبدأ كلامي بقول الرب : ليس حبٌّ أعظم من هذا أن يقدم الإنسان نفسه عن أحبائه ...
ومن ثم أقول : أن عنوان موضوعك هو الطريق إلى المحبة فيجب علينا أن نعرف المسيح " له المجد " أولاً ومن ثم المحبة لأن الرب نفسه قال : أنا هو الطريق والحق والحياة , فإن عرفنا المسيح " له المجد " سنعرف عندها المحبة , ومتى عمِلنا بأعمال الرب عندها أيضاً سنعرف المحبة ومتى نسامح كما سامح إلهنا الصالبين وهو على خشبة الصليب بقوله " أغفر لهم يا أبتي لأنهم لا يعرفون ماذا يفعلون " عندها سنعرف المحبة , لأن المحبة لا تطلب ما لنفسها بل تطلب الخير للجميع وتطلب السلام والمسامحة وهي أعظم الوصايا التي أعطانا إياها إله السلام الرب يسوع "له المجد", إذاً لا خوف في المحبة لأننا عندها نكون مع الرب وإذا كان الرب معي فمَن علي ... ... الحديث عن المحبة كبير يا سيدي لأن مَن علَّمنا المحبة كبيرٌ وإن تحدثنا عن المحبة نتحدث عن ذلك الذي علَّمنا المحبة والحديث عنه لا حدود له كذلك الحديث عن المحبة لا حدود له أيضاً ... ولا يسعني إلا أن أطلب من الله أن يجعل المحبة تعمُّ بين الناس كي يعيش الجميع في محبة دائمة مع الرب يسوع المسيح "له المجد". وأخيراً وبمحبةٍ خالصة أقدم لكَ الشكر وكل الشكر يا أخي وديع على موضوعك الكبير والشيّق متمنياً لك حياة سعيدة عنوانها الرب يسوع ..... وتقبَّل تحيات أخوك في المسيح يعقوب لحدو . التعديل الأخير تم بواسطة يعقوب لحدو ; 04-02-2007 الساعة 07:28 PM |
#6
|
|||
|
|||
المحبة لا تعطي إلا ذاتها ورضعناها مع حليب أمنا وهكذا ترعرعنا على محبة المسيح ولامحبة بقدر محبته هكذا أحب
الله العالم فأرسل ابنه الوحيد ليسكب دمه الطاهر فداء للجنس البشري الله يا الله كم أنت صابرْ ..؟ زرعتنا حنطة ً لتعطي سنابل ْ فصرنا زؤانا ًلحرق المعامل وتعلم أعماق السرائرْ أشتريتنا بالدمِّ والحُبِّ بعناك بالدّسم ِ والذهبِ قرعت َ الباب علينا بالقداسة أجبناك : بعلم الفلسفة وفن السياسة وأنت الخالقُ القاهرْ أبدعت أخ وديع وبالمحبة سطرت يداك أجمل الكلمات فشكرا لك . |
#7
|
||||
|
||||
أبتاه : نحن ُ تائهون أبتاه : نحن ُ ضائعون أبتاه : نحن ُ خاطئون بهذا الدعوة والتي هي أقرب إلى الابتهال أحس توجّهك بالنيابة عنّا جميعا لعزة قدرته المتجلية في كرسيّ عرشه وجلال بهائه, أجل إننا تائهون وضعاف وخاطئون وغافلون ويتامى وليس لنا سواه حكيماً عليما مواسياً مضمّدا لجروحات خطايانا. إنّه دخول إلى أعماق سرّ هذا الكون بخطى واثقة تعتمد الأمانة لنفسها وللتاريخ الذي تمثله. سلمت يمينك أيها الكاتب المبدع و وفقك الرب لما فيه خير البشرية جمعاء فأنا حين تلامس شغاف قلبي نبرات عباراتك ويغمرها دفق معانيك أحس برطوبة أحتاجها في يوم قيظ شديد الحرارة في بؤس هذا العالم. شكرا لك يا ابو سلام ودمت بخير لتعطي وتعطي وتعطي.
|
#8
|
|||
|
|||
أعزائي
الأخ أثرو :
نعم وأجل .. يجب أن نكون خرافا ً ، لأنّنا مُلزمون أن نكون خرافا ً لا جداء ً ، ولا تنسى بأنّك في هذا تجلس عن يمين الآب . الأخ يعقوب : كم شعرت ُ بحسّ روحي منعش للنفس ، على إضافاتك الرائعة التي تكرمت بها .. ويا أخي إن ّ موضوح المحبة التي منحها واهب المحبّة يلزمها كتب ومكتبات لاتسعها الأرض . أختي سميرة ام نبيل : ذاك الحليب وتلك التربية وهذه الوصايا التي تغلغلت فينا حتى النخاع ، لهي كفيلة بأن تسمو بنا للإلتصاق بالرب كلّما صقلنا ها في قلوبنا وارواحنا . الأخ فؤاد : حكيمنا الكبير ، وشاعرنا المبدع ، أديب ٌ وعليم ٌ وشاعرْ ومبدع ٌ وحسّاس ..وأكابر ْ إذا ً فماذا سيخرج من فمه ..؟ سوى الإحترام وحسن المشاعرْ إنّه بركان ٌ من التقوى وكنز السرائرْ. أحبائي الغوالي ..كل دقيقة نكون فيها غاضبين نخسر ستين ثانية من السعادة . يؤكد روح الرب : من أين الحروب والخصوملت بينكم ..؟ أليست من هنا : من لذّتكم المحاربة في أعضائكم -يعقوب 4 : 1 ..؟ روح الرب تغمركم أبدا ً.
__________________
الذين يثبّـتون أنظارهم إلى السماء لن تلهيهم الأمور التي على الأرض ابو سلام |
#9
|
|||
|
|||
أشكرك أخ وديع على موضوع المحبة . وفي الحقيقة إن المحبة هي مسألة تدخل في صلب جميع تعاليم ربنا يسوع المسيح . ولذا فإننا نقرأ أنه له المجد بعد بعد أن أكمل مشوار البشارة والكرازة بملكوت الله وأصبح على بعد خطوة من الصلب قال لتلاميذه : وصية جديدة أعطيكم أن تحبوا بعضكم بعضاً ( يو13: 34 ) . مع أن وصية المحبة لم تكن جديدة إذ توجد وصيتين من الوصايا العشر عن المحبة . الأولى تحب الرب إلهك ............... والثانية تحب قريبك كنفسك ........ وعلى الرغم من ذلك سمّاها ربنا له المجد بالجديدة ذلك لما لها من قدرة هائلة إن سمح لها المؤمن على تغيير وتجديده على الدوام ليكون مسيحياً صحيحاً والمادة التي تستخدمها المحبة في تجديد الإنسان على الدوام هي تعاليم ربنا يسوع المسيح الذي له كل المجد والوقار إلى أبد الآبدين آميــــن .
__________________
مسيحنا الله الأب القس ميخائيل بهنان صارة هـــــــــــــــــــــ : 711840 موبايل (هاتف خلوي) : 0988650314
|
#10
|
|||
|
|||
الأب الغالي ميخائيل مبارخ مور
مبارخ مور أبونا الغالي ميخائيل :
وهل يخرج من العنب ِ شوكا ..؟ أيها الأصيل ابن الأصيل . كلامك روعة ٌ وبهجةٌ وبمحبّة ِ الرب ّ ِ تُمنح الأكاليل . سلمت َ أيها الغالي وسلمت روحك الطّيبة بأجمل التراتيل . وروح الرب تغمرك يا أبونا العزيز بهذا الإكرام الذي منحته من قلب ٍ محب وأخ ٍ يعرف ُ كيف يمنح المحبّة .
__________________
الذين يثبّـتون أنظارهم إلى السماء لن تلهيهم الأمور التي على الأرض ابو سلام |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|