Arabic keyboard |
#1
|
||||
|
||||
صَرْحُ الحُبِّ الجَدِيدُ الشاعر السوري: فؤاد زاديكى
صَرْحُ الحُبِّ الجَدِيدُ
الشاعر السوري: فؤاد زاديكى لِمَ اسْتِكْثَارُكِ اللُّقْيَا عَلَيَّا ... وَ مِنْكِ المَيْلُ مَشْدُودٌ إِلَيَّا؟ يَظَلُّ القَلْبُ في خَفْقٍ قَوِيٍّ ... وَ يَبْقَى صَادِقَ المَسْعَى وَفِيَّا جَعَلْتُ الحُبَّ لِي نُورًا مُضِيئًا ... وَ يَبْدُو بِالَّذِي فِيهِ جَلِيَّا لِمَ الإِسْرَافُ في نَأْيٍ وَ هَجْرٍ؟ ... أَهَلْ هَذَا سَيَأْتِيكِ الهَنِيَّا؟ دَعِي عَنْكِ التِبَاسَ الأَمْرِ هَذَا ... سَيُبْقِي خَوْفَكِ البَادِي عَصِيَّا سَعَيْنَا وَ التَقَيْنَا بانْبِسَاطٍ ... فَزَادَ الطَّلُّ إِقْبَالًا نَدِيَّا أَجَابَتْنِي إِلَى المَرْغُوبِ حَالًا ... فَصَارَ الوَصْلُ في مَرْمَى يَدَيَّا نَسِيتُ الهَجْرَ وَ الهِجْرَانَ حَتَّى ... شَعَرْتُ الرَّاحَةَ الكُبْرَى مَلِيَّا أَقَمْنَا صَرْحَ حُبٍّ مِنْ جَدِيدٍ ... وَ كَانَ الصِّدْقُ في هَذَا قَوِيَّا المانيا في ١٣ نوفمبر ٢٤ التعديل الأخير تم بواسطة fouadzadieke ; 14-11-2024 الساعة 12:12 AM |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|